قصتي مع امجد واخواته الثلاث

قصتي غريبة جدا حدثت بالصدفة بدون تخطيط لكنها اوصلتني الى نهاية لذيذة جدا فاصغو جيدا الى القصة انا شاب عمري 18 سنة ادرس الثانوية العامة وكان لدي في صفي شاب من نفس عمري واسمه امجد وكان شاب عادي جدا لكن امه كانت تعمل شرموطة في اليل وهو كان يعلم هذا وكان يتصرف بشكل عادي جدا وكان والده يعمل في الخارج وكان لديه 4اخوة فتيات واخ صغير ولكن انا لم اعلم بقصة امجد الا بعد فترة عندما اخبرني صديقي فذهبت اليه لاخفف عنه وكنت خجلا من ان ابدا الحديث معه ولكن عندما قربت له مااريد الحديث عنه فبدأ يتحدث معي عن الموضوع وان اخواته الكبار يعرفن بذلك وهن سميرة بسن 18 وحياة بسن 17 و ملك بسن 16 وهناك اخته الصغيرة سامية بسن7 والفتيات الثلاث سميرة وحياة وملك كلهن يعرفن بالسكس ويعلمن بان امهم شرموطة والغالب انها علمتهم ذلك وهذا ماعرفته فيما بعد كما قال لي بانه في البيت كلما مل هو واخواته ارسلو اختهم واخوهم الصغار الى بيت عمتهم وبدؤوا يمارسون الجنس وعندما كان يقص حكايته علي كنت اهوج من شدة النار والحرارة وكدت اجلب المني في منتصف الصف بعد هذا مشت الايام وتتالت الاحداث يخبرني اكثر واكثر عن عائلته وعن اجساد اخوته الفتيات فجاء ذات يوم وقال لي انه يريدني ان اذهب معه الى البيت

فوافقت بسرعة البرق وعندما ذهبنا الى بيته ومنذ ان دخلت ال البيت رايت قوام اخواته الرائع واشتهيهت ان انقض عليهم مثل اسد ينقض على فريسته وجلسنا وجاءت والدته واحضرت لنا الشاي ويالها من امرأة قوامها ممتلىء وصدرها كبير ولها مؤخرة ترجع للوراء مسافة متر فاخذت الشاي ومن ثم استاذنت وقالت انها ذاهبة للعمل ومن ثم استئذن مني امجد لكي ياخذ اخوه واخته الصغيرين الى منزل عمته وسيعود بعد قليل فلجست مع اخوته وبدانا نتحادث ونتبادل النكات وتعرفنا جيدا الى بعضنا الى ان جاء امجد ثم سالني ان امكنني ان اتحدث معه على انفراد فذهبت معه وقال لي ان كنت اريد ان نتسلى سوية انا وهو واخوته بالجنس فخجلت قليلا ثم وافقت ثم ذهبت اخواته الى الغرفة المجاورة وذهب معهن امجد ليخبرهن ثم عاد وجلس بجاني وغمزني وهو يضحك ثم جاءت اخوته ويضعن بشكير على جسدهن وكن خالعات ثيابهن فاسقطت كل منهن ذلك البشكير ويا لها من صورة لفتيات ثلاث عاريات اكبرهن تبلغ 18 سنة ورايت ذلك الكس الوردي الذي تشتهي ان تاكله من شدة جماله وقد ورثو ذلك الصدر عن امهن فكانت صدورهن عارمة, صدر كبير وحلمة نابزة الى الامام تشتهي فقط ان تغرس اسنانك فيها ثم جاءت الي سميرة

ووضعت كسها في منتصف فمي وبدأت الحس لها بذلك الكس بل بدأت اكله واضعه في كل فمي فكانت اول مرة لي في الجنس وكنت اخرج تلك النار المتجمعة في داخلي في كسها واكل فيه حتى اصبح لزجا كالمربى وبدات اكل في بزها وحلمتيها الرائع