زوجة عمي

كنت فى رحلة مع زوجة عمى الشرموطة الكبيرة التى تدعى سماح فى الاسكندرية عند اقاربها وكانت اول مرة بعد امتحانات الثانويه العامة قالت انى ذهبة الاسكندريةلزيارة اهلها وعرضت على ان اذهب معها وقالت لوالدى فوافق ولكنى لم اتصورها هكذا فهى شرموطة كبيرة جداوعندوصلنا الاسكندرية ذهبنا الى منزل عمها الذى كان لها مثل والدها وجدت هناك3شباب الاول عمر30سنة والثانى هشام28سنة والسيد24سنة وكانت على علاقة حميمة مع عمها وبعد تلقينا السلامات جلسنا وبداءت احداث القصة التى سارويها اليكم فى المساء خرجنا كى نتنزه ثم عدنا الى المنزل وهى ممسكة بيد عمر طوال الوقت ويتدلان الكلمات بصوت خافت ثم تميل اليها وقالا شىءثم دخلنا الغرف كى ننام وهى ىتبدل ملابسها خلعت كل ملابسها وذهبت الى السرير بدون ملابس فقلت لها انتى هتنامى كده نعم الجو حر خدى راحتك ونامى مثلى قلت لا حد يدخل علينا قلت عادى ما انا ناميه كده لا عيب قالت اغلقى البابواخذت تحدثنى حتى فلعت مثلها واغلاقنا الباب ونمت وكانتهى لسة صحية وبعد فترة شعرت بحاجة مشية على جسمى

فقمت من النوم مع العلم انى نومى ثقيل جدا فوجدهتا عاملة نفسها نمية ويدها تلاعب جسدى الثى لم يلمسه احد غير امى فقلت لها انتى بتعملى ايه فلم تجيب على فعرفت انها نائمة فعدت الى النوم مرة تانيه وهى لم تفعا شى اخر حتى الصبح فقمنا ولبسنا ملابسنا وقالت البسى مايوه احنا ريحين البحر ومعنديش مايوهخلاص البسى بنطلون وبدى قلت اوكى وذهبنا البحر ونزلنا الماء فبعد فترة لم ارها فى البحر فذهبت ابحث عنها فلم اجدها فلتقيت بهشام وسالته عليها قال لم ارها تعالى ننزل البحر فنزلنا اخذنا نلعب ونمرح فى الماء وكانت يده تدعب كل مكان فى جسدى وانا من الذين يغارون جد كنت اتركه واذهب بعيدا عنه وكان ياتى وراىءعلى اساس اننا نلعب وبعد حاولى ساعة ونصف وجدتها تنادينى فذهبت اليها انت كنتى فين كنت فى الحمام بستحم من ماء البحر كل ده يعنى ورحت احضر الغداء انا وعمر فذهبنا الىالمنزل فقالت ادخلى خدى دش فدخلت فدخلت وراىء قلت اخرخى قالت عاوزة اعمل حمام وكنت فى غاية القلقل من نحوها بعد ما حدث بالامسوخرجنا ثم جلسنا كلنا كى نتاول الطعام فقال عمها ايه رايك فى الفسحة قلت كانت جميلة وذهبنا الى السينما بالمساء وكان فلم رومانسى وانا اعشق الافلام الرومانسية جدا وعدنا ودخلت لكى انام لانى كنت متعبه من البحر وتركتهم وبعد فترة شعرت انى اريد قضاء حاجتى وقمت لم اجدها بجوارى فندهة عليها ةلم ترد فذهبت الى الى الحمام وفى طريقى وجدت ضوء خافت يشع من لمبة حمراء وصوت خافت فدفعنى الفضول لكى اعرف مايحدث فى هدة الغرف فننظرة من خرم الباب

فوجدت زوجة عمى مع اولاد عمها الثلاثة وكلهم بدون ملابس وكان كل واجد يقبها من جهة ففزع