أنا اسمى سعيد، فى الثالثة عشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ، وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون أن يدرى والدى أو أمى.كان الحا يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل اشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات والممثلات الشبه عارية ،
وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من الأثاس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون أن يدرى والدى أو أمى.كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية ، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ، وسرعان ما يسرىلنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية ، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس،
وقفت أحلم بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى تتحرك فى بيتها با
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå