في احد الايام كنت في احد المدن السياحية. وكنت ساكنا مع زوجتي في احد الشقق المفروشة الفخمه. وذات مساء اصيب ابني بنزلة برد وبداء بالصرخ والبكاء فتركته مع زوجتي في الشقة وذهبت للوبي في الطابق الأرضي لشرب القهوة ومشاهدة التلفاز. وعند الساعه 9 والنصف شاهدة عائلة مكونة من اب وام و 3 بنات وولد خارجين من الشقق وكانت الفتاتان كالفرس في اجسادهم. فجلست اراقبهما حتى لاحظى ذلك . وبعد قليل اذا بالتاتان
فقط يعودان للشقق يضحكان. فضحكت وذهبا في المصعد. وبعد ربع ساعه نزلت احداهما لي وقالت لي (وينك ما طلعت) فتعجبت وقلت لها (يلا طلعنا) وعند وصولي لشقتهما سألتني هل معك احد في الشقق قلت زوجتي وابني فضحكت وقالت شكلك خبير وفنان وسحبتني واذا باختها ترقص على الاغاني داخل الشقة وقالت ادخل لاتستحي فانت بأمان اهلي كلهم في مناسبة عائلة ولن يعودو قبل منتصف الليل. وبدأن بالحديث والرقص واذا بالكبرى تدخل الغرفة بحجة اجراء مكالمة وبعد دقائق نادتني لاساعدها في فتح احد الشنط واذا هي كالطفل في نوعمة جسدها فتوقفت وبدأت تضحك فقالت ادخل لا تخجل فدخلت وجلست على السرير وهي تضحك وتقول مو تقول انك متزوج ليش مستحي واذا باختها تدخل عااااااااارية ايضا وقالت شكله غشيم.
فقلت بحماس سوف اريكم واطبق كل ما اعرف فاستوقفتني الكبرى وقالت انا مطلقة افعل ما بدى لك ام اختي فهي بكر لك فقط طيزها. فقلت ولكم ما تطلبون واذا بالصغرى تقول إلحس لي فاخذت فرجها ولحسته كقطعه من الشوكلاة واختها الكبرى تمص ذكري بشراهه وتقول اه لو زوجي كان لديه مثل مالديك لصبرت العمر كله. وبعد دقائق بدائت بنيك الكبرى من كسها وكان ضيقا كالبكر في اول يوم لها واختها تبادلها القبل حتى جئت اقذف فتحاربى على من يلعق ذكري ليحصل على المني كله. وجائت الصغرى تقول لي حان دوري ولا ترأف بي افعل بطيزي ما تفعل بكس اختي واكثر فنكتها حتى قارت اقذف فرفضت انا اخرجه فقذت في داخلها حتى لم يبقى شئ في ظهري. وبعد ما استرحنا تعرفت عليهم اكثر واخذنا نتبادل الارقام والعناوين ولهذه اللحظه وانا ازور مدينتهم بحجة العمل فقط لأتمتع بهم ويتمتعون بي... Les hele novellen