زوجتي وبطل مسلسل نور مهند وصديقي حماده
كانت زوجتي التي تبلغ من العمر 33عام تعشق الجنس جدا ولدرجه لا توصف وكنت أنا وعمري 38 ولذي أكبرها في السن ولا استطيع تلبية محنتها الزايده عن حدها فقد كانت بدين ((متين)) ولي زب صغير جدآ ولا استطيع أن أمارس معها الجنس ,كانت تحب زوجتي مسلسل نور وخاصة بطل المسلسل مهند وكنت أشاهدها وهي تتابع المسلسل وكأنها تتمنا أن تكون هي نور بطلة المسلسل مع مهند وكنت أشاهد في نظراتها ألي مهند وكأنها تتمني زبه أو تتمنا أن ينيكها مهند وكنت أنا سعيد بهذا الشعور وهوا أن أشهدها وهيا تفرغ ما بها من محنة الجنس علي زب كبير وواقف وفي يوم من الأيام رجعت من عملي مبكرآ ودخلت الي المنزل وكان قلبي يخبرني أن أتسحب وأنن ادخل المنزل ودخلت بهدوء ولم أشعرها وكان باب غرفة النوم مفتوح وإذا أشاهد ما كنت أتمني أن أشاهده فرأيت زوجتي وهيا نايمع علي السرير وبيدها مجله قد كنت أحضرتها لها وبها صور مهند وكنت متعمد أن احضرها لها وكانت عارية من ملابسها وفي يدها الأخرى فرشات للشعر وكان مقبضها شبيه للزب وكان مقبض هذي الفرشاة داخل كسها المتوهج من المحنه
وقد كانت منشغلة بالمجلة ويدها الاخره منشغلة بالفرشاة ولم تحس أو تشاهدني وتسللت للغرفة وأنا كلي شوق لما أراه من محنتها فاقتربت منها ووضعت لساني علي كسها ففزعت ونصدمت وكانت خائفه فقلت لها أكملي يا ممحونه ولا تخافي أو تفزعي وفتحت لها ارجولها وأخذت الحس كسها وهيا علي حالها مصدومة من الموقف ومسكت بالفرشاة وأدخلتها في كسها وكنت أقول لها هذا زب حبيبك مهندا لكبير وهيا متجمدة من شدت الموقف ولأكن من كلامي بدأت في التجاوب معي وأعطيتها المجلة وأنا الحس لها وأقولها أكيد أن زب مهند كبير يستأهل كسك هذا الممحون تخيلي أن مهند ينيكك وأنا معكم وهيا تتلوي وتتألم من شدة المحنه وأنا ادخل مقبض الفرشاة والحس كسها واكلمها علي مهند وكان كسها الوردي يخرج الماء بكميات كثيرة فوقفت وافصخت ملابسي ووضعت زبي الصغير في فمها وإمرتها آن تمصلي وأنا أحرك الفرشاة في كسها وأقول لها آه آه آه كمان يا حياتي يا ممحونه مصي زبي ومهند ينيكك آه آه أنتي مره سكسيه ومثيره وعملنا حركت 69 زبي الصغير في فمها والفرشاة في كسها ولمن قربت آن اخرج المني قمت وأدخلت زبي في كسها وصرت انيكها وأخرجت المني في كسها ثم قمت من فوقها وكان لم يحدث شي وأكملت معها باقي اليوم عادي وكان الي صار بينا هوا أثاره في الجنس فقط ولأكن كنت في داخلي اتمنا آن أشاهدها علي الطبيعة وهي تتناك وتجرب حرارة الزب الكبير.......
وكان لي صديقي العزيز حماده وكان شاب في مكتمل العمر كان عمره 32ولم يتزوج وكان كثير السفر وكان يحكي لي عن تجاربه السكسيه وانه كان يمتع النساء بزبه الكبير و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå