قصة شيميل حقيقية

Sexnoveller DK | 7096 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا سامر عندي 22 سنه لكن هذه القصه وقعت لي عندما كنت في عمر 20 تعرفت على شاب نزل حديثا في بيت قرب بيتنا وكان يقاربني العمر اسمه وليد تعمقت العلاقه بيننا

بدون ان يعرف ميولي الجنسيه فا كنا نتنزه سويتا ونسهر معا الى ان جاء اليوم الذي ابحت له عن كل تفاصيل حياتي انا كنت البس ملابس داخليه بناتيه تحت ملابسي الاعتياديه

فا كنت البس شورت وستيان نسائي تحت ملابسي المهم كنت سهران عند وليد في ذالك اليوم ودار الحديث بننا على الامور الجنسيه وعلى علاقاته مع البنات وكيف كان يصحب

صديقاته الى البيت عندما كان يفرغ البيت وكيف يمارس الجنس معهم والاوضاع والكلامات التي تدور بينهم كان ينقل كل التفاصيل بل واصغر التفاصيل التي تدور بينهم

عندما يمارس الجنس ومع كلامه عن الجنس انا بصراحه ارتفعت عندي الحاله الجنسيه بصوره عاليه فا قررت ان ابوح له عن ميولي الجنسيه

فقلت له يا وليد هل تعرف اني

لديه ميول جنسيه فا استغرب الكلام الذي بدر مني خاصة واني قلت الكلام بصوره مباشره وبدون مقدمات فا نضر الي وقال سامر هل تعني ما افكر فيه حاليا فا قلت نعم

قال لي كيف قلت له انا عندما اصبح عمري 13 سنه وابتدات اعرف ما هو الجنس وكيف يكون لم افكر على اني ولد بل كنت افكر على اني بنت ويمارس معي خصوصا اني كنت خصي

من غير خصيه فقال ليه وهل استطيع ان ارى كيف يكون الخصي

فقلت له نعم وبدون تردد خلعت له البنطلون لتضر له ملابسي النسائيه عندها وقبل ان اخلع الشورت قال لا

تخلع الشورت قلت له لماذا قال اخلع التيشيرت الاول وذهب هو ليقفل الباب فا عرفت انه سيمارس معي الجنس فا خلعت التيشيرت وكنت لابس ستيانه ضيقه شويه هنا قال هل

تمانع ان اخلعتك الستيانه بيدي فا اجبت بالموافقه وكنت جالس حينها وجلس بجواري وامسك صدري بيديه وضل يعصر بهما وهنا اندفعت يدي لتمسك زب وليد من فوق الملابس

فا نهض وخلع ملابسه وجلس مرة اخرى بقربي ليضهر لي زب وليد كان زب وليد متوسط الحجم ابيض مائل للاحمر وبدون شعور امسكت ذلك الزب وانزلت راسي حتى لامست شفتي ذلك

الزب الجميل وقبلته بحنيه ثم لمسته بطرف لساني لارسم عليه دائره ثم اضع لساني بثقب زبه ثم وضعته في فمي وانا امص به بقوه ذلك الحم الناعم الذي يلامس شفتيه وانا

ادخله واخرجه من فمي وتركت باقي جسمي تحت تصرف وليد يلعب به ما يشاء وبين يدي وليد وفمه الذي احس به وهو يعض على معضم اجزاء جسمي هنا قلبني على ضهري ليخلع عني

الشورت ويرفع رجليه وانا انضر اليه وهو يخرج شي من لعاب فمه ويضع في طيزي ويدهن زبه به وهنا وضع زبه الابيض على باب طيزي وانا انضر اليه وكاني اقول له نعم يا

وليد ادخله في طيزي وبك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå