تـجـربـتـي مــع نــاديــه
دائما كنت اراها تنظر الي من بعيد كنت اتجاهلها لانها كانت جميلة جدا وكنت متاكد من هولاء
الجميلات دائما يكونون مغرورات ومتعاليات على الاخرين وكان الكل في الكلية يعرف مدى غرورهاولكنها دائما كانت تنظر الي فكنت ادير وجهي عنها وانظر الى جهة ثانيه ...انا ادري لماذا كانت تنظر لأني كنت وسيم وجميل جدا احلى فتى في الكلية وكنت غني جدا لقد كان جمالي يجمع بين جمال الغرب وسحر الشرق فكنت حلم جميع فتيات الكلية حتى الفتيان كانوا ينظرون الي برغبة مدفونة فيهم ام هي فقد كنت لقطة بالنسبة لها لكني كنت دائما اتعالى عنها حتى لاتقول انه يجري ورائي. الى ان جاء اليوم الذي كنت جالس به لوحدي في الكافتيرية التابعة للكلية ولم يكن هناك مكان فارغ فجاءت نادية مع صديقتها هيفاء وكنت اعرف هيفاء هذه فقالت لي ساهر ممكن نجلس هنا ...ليس هناك طاوله فارغة فنظرت الى هيفاء ممتسم وقلت على شرط ان لاتزعجوني فانا اقراء قالت هيفاء نعدك بذلك...جلسوا على طاولتي فندهت على الكارسون فسالتهم ماذا يشربون فطلبوا نسكافي
فقالت لي هيفاء ساهر اعرفك على صديقتي اسمها نادية قلت وبانحناء من راسي تشرفنا انسة نادية قالت الشرف لي ساهر ولم انظر اليها بعدها حيث انشغلت بقرائتي او اصطنعت القراءة في كتاب كان بيدي .. وبعد قليل سألتني ناديه ماذا تقراء نظرت اليها وعلى شفتي ابتسامة وقلت كتاب عن حياة بوذا وتعاليمه فنظرة الي وقالت ممكن عندما تنتهي منه تعيرني اياه يبدوا انه كتاب جيد وانا احب قراءة مثل هذه الكتب فاستغربت من امرها انها انسانة ذكية ومتكلمة فبدانا نتكلم باشياء كثيرة وبدأنا نضحك ونسينا كم من وقت مر علينا هكذا صاحبتها هيفاء استأذنت وقامت ونحن مازلنا نتكلم لقد استطاعت في فترة زمنيه قليلة ان تغير كل تصوراتي عنها فنظرت اليها جيدا ياالهي انها تحفة رائعة الجمال بل جمالها وتقاطيع وجها رائعة ليس بها عيب واحد فبدات الافكار السوداء تدور في راسي اه لو استطيع ان انيكها وامارس السكس معها لقد تخيلتها نائما تحتي وانا انيكها فقام زبري من وراء البنطلون وتغير لون وجهي فحست هي بالتغير الذي طراء عليه فقامت من مكانها مساؤنة بالانصراف فقمت بدوري بدون وعاتي فنظرت هي الى زبري فرات التضخم خلف البنطلون فعرفت ماكان يجري في مخي فانحرجت انا وجلست مرة اخرى على الكرسي لكنها اقتربت مني
وقالت غدا عيد ميلادي وانا عامله حفلة في البيت فارجوك ان تحضر فوعدتها خيرا فصافحتني وذهبت وتركتني احترق على نار حيث كانت تسير واردافها وطيزها الذي لم يخلق الله مثله يتحرك امامي يمينا ويسارا.وانتظرت ان ياتي غدا باسرع وقت... ارتديت احلى ملابسي وكاني ذاهب ليلة زفافي ووضعت عطرا فرنسيا وذهبت ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå