انا بنت اسمي ليلى،عمري 19 سنة، من الاردن، طولي 165 سم، بيضاء البشرة، وحسب كلام الناس اني جميله، احب الاعتناء بنفسي و خصوصا قدمي و اصابع قدمي، لاني احب ان يتطلع الشياب عليهما، فهذا يمحنني ويجعلني ممحونة. في يوم من الايام وانا في الجامعة في ايام الصيف، مشيت طويلا في الجامعة وانا البس السلبرالذي نلبسه نحن البنات عادتا في ايام الصير لانه مفتوح و جميل و يضهر مفاتن القدمين التي يعشق الشباب ان يكونو خداما لهذين القدمين.
في ذلك اليوم شفت صديق من اصدقاء الجامعة جالس فس سيارته و فاتح التكييف، فذهبت لاستريح عنده في السيارة فتحت الباب وجلست بجانبه تكلمت معه بمواضيع عادية الى ان حسين انو بيطللع على اصابع رجلي فعرفت انه من نوع الذي يحب ان يكون خادم للبنت، وهذا يخليني ممحونة بشكل فضيع، ما عرفت مذا اعمل، رفعت قدمي وبدأت اعمل مساج لها، وهو انجن، حسيت انه زيه راحح ايمزق البنطلون، وانا اقول له تعبت قدمي من المشي اليوم، احسست به انه يريد ان يلعق اصابعي، كادت عيونه ان تنط من مكانها، فقلت له هل تعرف كيف تعمل مساج للقدم؟ فقال نعم واخذ قدمي من دون ان اقول له وبدأ يدعك بها، ثم قبلها وهو ينظر الي وانا ابتسم، فعرف انه يستطيع اكمال العمل، قبلها بنهم ثم لعق كل نقطة فيها بشراها و مصها، سحبت قدمي من فمه واخذنا السيارة الى خارج الجامعة اوقفناها في مكان مقطوع لا يوجد فيها فقط الاشجار، وقلت له ان ينزع كل الملابس التي عليه ويجلس في الكرسي الخلفي للسيارة، وفعل كما امرته،
صعدت معهة الى الخلف انا ايضا، وبدأت بنزع ملابسي عني وقلت له ان لا يقترب، وهكذا اصبح كالمجنون ثم جعلته يركع تحت الكرسي ومددت قدمي امام فمه و بدأ شغله كالكلب، وانا اضربه على طيزه و ادخل القلم الذي كان معي العريض في طيزه، وهو يمص قدمي، ثم اوقفته وقربت كسي منه لابول على وجهه، فكم هو ممحون حتى انه لحس البول، فجعلته يلحس كسي وادخل اصابعه في طيزي، وانا مرتاحة جدا جدا حتى اني بدأت العب بقدمي ب عيره، طولنا على هذه الحال مدة طويلة حتى بدأت اصرخ واتتني الرعشة، عند بدأ رعشتي هو ايضا رعش وافرغ الذي في عيره، واكمل لحس الذي خرج مني، ارتحنا ولبسنا ملابسنا، وعدنا الى الجامعة، شكرته وقلت له المرة القادمة ستكون عندي في البيت و صديقتي ستكون ايضا معنا، وافق وانا انتضر الفرصة الان عندما امي تخرج من البيت لاتصل به لاني ممحونه جدا.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)