انا مصطفى من مصر محافظة الدقهلية انا حابيب احكى لكم قصتى والتى كل احداثها حدثت بالفعل وانا عمرى 10 سنوات كنت احب انظر فى المرآة على طيزى وأتعمد ان افتح وابين خرم طيزى وكنت معجب بة جيد وكنت اقعد على الشباك وابين طيزى واتمنى إن احد يشفنى علشان يلعبى فى خرم طيزى وكنت احب ابعبص نفسى وفى يوم لقيت طزى من كتر البعبصة فتحت وفشولت إلى الخارج فقررت سعتها ان ادخل إيد المقشة وكان تخنها حوالى أربعة سنتيميتر وكنت مستمتع فعلا بهذة اليد لإنها تشبة الزوبر الطبيعى وكان خرم طيزى مدور وواسع وانا بانيك نفسى بها وكان احساس جميل فعلا وبعد فترة من العمر كنت بالغت من العمر عشرون سنة تقريبا كنت اعمل فى مكتب كهرباء وكان يوجد بواب يجلس معى فكان يحكى لى عن مغامرات مع النسوان ويقول لى انا بحب ان انيك كتير فسألتة هل تحب نيك فى الطيز فقال لى داة احلى نياكة بأخص ان خرم الطيز ديقة عن الكس فقولت لة إحكلى كيف بتنيك فى الطيز فحكى لى وقال انا اخلى الست او الراجل إلى عاوز يتناك يفنس واجيب كريم وادهن خرم طيزة وادهن زوبرى واحط راسوة عاى الخرم وأضغط شوة بشوي لحد مالرآس تدخل فى الخرم وبعدين اخل كل زوبرى وافضل انيك لحد الطيز ما تبقة حمرة هو يحكى ولا يعرف ان انا نفسى اتناك فى خرم طيزى فعلا وكانت طيزى سعتها بتفتح
وتقفل وفى يوم كنت جالس على النت فى المكتب ودخلت على الشات وقوات انا خول وعاوز اتناك فى خرم طيزى بزوبر تخنة خمسة سنتيميتر وطولة خمسة وعشرون سنتيميتر فرد على احد الموجدين على الشات انا عاوز انيتك وبالفعل يرحبت بة خاصة انة لا يعرفنى ولا اعرفة وتانى واتفاقنا ان اذهب إليه فى الوم التالى وطبعا قبل ما اروح دخلت الحمام ونظفت طيزى من الداخل ومن الخارج ثم سافرت لة وكان من بلدى لا تبعد كثرا عن مكان عملى وكان اسمة احمد دخلنا الشقة وشريبنا الشاى وبعدين مسك زوبرو من برة ثم نزلت البنطلون بتاعة لخرج لى هذا المارد وكانت اول نوبة امسك زوبر حقيقى بين إيدى وقولت لة أخيرا هتناك على الطبيعة قاعد امص لة وانا مستمتع وهو ايضاحتى كان زوبرو كقطعة من الحديد وهو كان جالس على كنبة وفقلست نفسى طهرى على الكنبة وراسى تحت وقلت لة تف على خرم طيزى وبعبصنى فى طيزى لحد ماتفتح معاك وكانت متعة كبيرة انى اسيب طيزى لواحد يعمل فها ما يشاء ودخل فى طيزى ستة صوابع ثلاثة من المين وثلاثة من الشمال ويشد كل تلاتى فى حية لحد ما هو شاف خرم طيزى مفتوح لبرة وشال صوابعة لقهالخرم فاتح وطيزى مستعدة وتتمنى ان يدخل زوبراودخل احل زوبر فى طيزى وفعلا كانت دى او نيك حقيقة فى حياتى واحلى متعى انى اسيب خرم طيزى لواحد يبعبص وينك فها لحد ما تشبع وانا تلوقتى ماقدرشى استغنى عن النياكة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå