اسمي كاميليا عمرى 22 سنه متزوجه منذ 5 سنوات اعمل في احدى الشركات جسمي مثير كما يشهد الجميع بزازي بارزة رغم انها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة. طيزي كبيرة وبارزة وطرية. وملابسي مغريه جدا. ولكني لم أخن زوجي ابدا وهو لم يقصر معي اطلاقا. كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة. وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي أعمل بها. استيقظت متأخرة. ليس لدي ما أعمله. ليس لدينا أطفال. وزوجي مسافر. وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة . كان الفيلم قد ابتدأ. أرشدني الموظف الي مقعدي في الظلام وجلست تابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها حقيبتي على ركبتي .كنت البس بلوزه بدون أكمام وجيبه قصيره وما هي الا ربع ساعة إلا واحسست فجأة بيد تمتد على فخدى وحاولت اتحقق منها فوجدتها يد الرجل الذى بجانبي كنت استطيع ان ارى سيجارته في يده الاخرى وهو يطفئها. اخدت يده من على فخدى ووضعتها على المسند الخاص به وما هى الا دقائق وبدأ مرة اخرى بانامله ثم قليلا اطراف اصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدى وبدأ يتحسس فخدى برفق بصراحه صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانيه رفعت يده الى المسند الفاصل بين المقعدين لكني أحسست وانا ارفع يده من على فخدى بنشوه غريبه ايقظت شهوتي وتذكرت أن موعد دورتي الشهرية قد اقترب. وبدأت أحس بكيلوتي يتبلل ولكني ظللت صامدة. وبعد دقائق مرة ثانية احسست به يلصق ساقه بساقي
و بدات يده تأخذ طريقها الى فخدى وتتوغل اكثر و تزايدت شهوتي وقررت الصمت هذه المرة. وبدأ هو يتشجع اكثر واكثر. رفع يده الأخري ووضعها ببساطة حول كتفي. احتضنني. وأحسست بأصابعه تتسلل الي تحت باطي. خجلت. انني لم أحلق شعر باطي من مدة وأنا غزيرة الشعر والعرق أيضا. أصابعه تلعب بشعرات ابطي المبللة بالعرق . يسحب يده وأسمعه يلحس أصابعه. يتذوق عرقي ويتنهد. ثم يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدى العارى وباصابعه يتحسس كيلوتي لصغير المبلل من عصير كسي الهايج. ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهداى وحلماتي النافرتان الواقفتان ويفتح ازرار البلوزة ما هذه الجرأه وانا منتشيه ويتمكن بسرعة غريبه من فتح ازرار البلوزة ماعدا زر واحد علوى للتمويه ويضع يده بشكل واضح لى السوتيان ويشده ليفتحه من الامام وأحس بيده تمسك بزي العاري. يده مغطاه بشعر كثيف تدلك بزي الصغير الذي يكاد يختفي في قبضة يده القوية وزاد هياجي وجنوني. باعدت بين ساقاى ورفعت البلوزة لاعلى بالكامل واحس بتجاوبي واقتربت انفاسه مني اكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكيلوت وانا اكتم اهاتي. ومددت يدى الى ساقه لاتحسسه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå