أتمني من كل قلبي أن يوافق أحمد علي هذا وخصوصا أنه متمسك بي لدرجه لا يتخيلها أحد والكل متأكد من ذلك فحكايتي معه بدأت منذ أن دخلنا إلي المعهد قبل أن أعرف ريم وكنت معجبه بشخصيته وبشكله الوسيم ويمتلك جسما رياضيا مغريا وكانت معظم البنات معنا تتمني أن تكلمه ولاكنه لم يختار من كل هذه البنات إلا أنا وفي بداية تعرفي به كنت أشعر بسعاده عندما أتكلم معه ومرت الأيام بيننا وبعد أن قويت علاقتي مع ريم قررت أن أبتعد عنه وكان دائما يحاول أن يتكلم معي وكنت أري أسئله كثيره في عينيه يبحث عن إجابه واضحه لها ولاكن هذه الإجابه كانت بعيده عن تخيله فقرر أن يبتعد عني وأقنع نفسه بأنني ربما لا أريد أن أقيم علاقه معه لأنني محترمه وربما هذا أثار اعجابه وزاد من تمسكه بي حتي ولو كنا لا نتكلم وتأكدت من ذلك عندما تقدم ليطلب يدي ولاكن ماذا سيفعل عندما يكتشف أن تخيلاته كانت خاطئه وانني ابتعدت لسبب آخر مرت فترة خطوبتنا سريعا ولم استطيع أن أصارحه كان يلاحظ دائما بأنني مشغوله في شئ ما وكان يلاحظ دائما أنني استسلم بين يديه ولاكنه يريد أن يحميني
فقد كنت أقترب منه بشده عندما يحتضنني لدرجة أن عضوه المنتصب يلامس كسي من الخارج وأنا أشعر به وأقترب من أكثر وأحيانا يستسلم هو أيضا لهذا ولاكنه يفيق في النهايه ويهرب من هذا الموقف وكأن شيئا لم يحدث ويخبرني أنه لا يريد أن يحدث هذا قبل الزواج وأقابل هذا بإبتسامه خفيفه أمتثل فيها الإعجاب وتظهر تساؤلات كثيره في عينيه كيف أفعل هذا معه رغم أنني كنت أتهرب منه طوال فترة المعهد وفي الليله اللتي تنتظرها كل الفتيات كنت أستقبلها في خوف شديد وعندي أمل في أن أقوي علي مصارحة أحمد قبل أن تتم هذه الليله ولم يطول هذا الأمل لأنني وجدت نفسي معه في غرفة واحده بعد أن انقضت ليلة طويله من الزفاف ولم أصارحه بعد حتي وجدت نفسي بدون إرادة مني أبكي ويذداد بكائي عندما كان يقترب مني وأقنع نفسه بأن هذا شئ متوقع في هذه الليله ولم يسألني عن سبب بكائي ولاكنه فقط حاول تهدأتي وطمأنتي ولم يفعل أي شئ إلا أنه أحتضنني برفق وحنان حتي هدأت دموعي علي كتفه وساد صمتا رهيبا بيننا وهو يمرر يده علي شعري الأملس وانتظرته حتي يفعل شيئا ولم يفعل فاقتربت منه أكثر حتي تلامست أعضاءنا وبينهم ملابس شفافه وهمست في أذنه لطمأنته وبدأ يمرر يده من شعري ألي أسفل وهو يحتضنني حتي وصل إلي نهاية القميص الشفاف القصير اللذي يغطي أردافي فقط
ثم بدأ في رفع يده مرة أخري من تحت هذا القميص حتي وصل إلي شعري مرة أخري ونزع عني هذا القميص بهذه الطريقه ولم يبقي إلا السنتيانه وقبلني في عيني وأخذ ينذل بالقبلات حتي وصل إلي شفتي وظل يقبلهم بكل أنواع القبلات حتي نذل إلي رقبتي ووصل إلي ثديي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå