فايزة تتناك من مديرها فى العمل قصه

فايزة تتناك من مديرها فى العمل قصه

أحست فايزة بنوبة الصداع تتزايد. رأسها تكاد تنفجر. الدكتور سعد مدير الشركة يستدعيها للصعود اليه في الدور الأعلي حيث يعمل علي الكمبيوتر في منزله لأنه مصاب بنزلة برد. تتحامل فايزة علي نفسها وهي تصعد السلم الداخلي. انها سكرتيرة المدير منذ سنوات وقد استدعاها للمنزل لانهاء بعض الأعمال المتعلقة بالشركة وهو أمر تكرر كثيرا خاصة مع تقدم الدكتور في السن.( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) دخلت فايزة الغرفة ولاحظ الدكتور انها مرهقة جدا. "ما بك يافايزة" "أبدا شوية صداع" ويتزايد الصداع حتي انها لا تكاد تسمع ما يقوله لها الدكتور سعد. وتسأله عن أسبرين أو أي شيء يخفف الصداع. ويقول لها انه للأسف لا يستخدم الأسبرين ولا مشتقاته ولكن لديه أقراص مهدئة قد تكون فعالة في تهدئة الصداع ولكنها تحتاج الي بعض الراحة بعد تناولها. ويقدم لها الأقراص قائلا أنها تستطيع أن ترتاح قليلا في غرفة النوم بالطابق الأسفل لبعض الوقت الي أن ينتهي هو مما يكتبه. تبتلع فايزة القرصين. انها تعرف هذا الصداع اللعين . انه يسبق عادة يوم عادتها الشهرية. موعدها غدا بالضبط. لعل هذه الاقراص تنجح في تهدئة الصداع.( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) ليس الصداع فقط بل أيضا تلك ***** التي تشتعل في كسها قبل موعد العادة الشهرية. انها تصبح مجنونة. ليس كسها المجنون فقط بل جسمها كله يصبح مشتعلا. بزازها تتضخم والحلمات تنتصب وتهيج من مجرد ملامسة الملابس. أما كسها فانه يصبح مجنونا من الهياج منتفخا تشعر به يأكلها ولا تستطيع أن تمنع يدها من الامتداد اليه لتضغطه من فوق الملابس لعله يهدأ ويعقل. وكنها أحيانا تفشل في تهدئته فتدع أصابعها تتسلل بهدوء الي تحت الكيلوت لتتحسسه وتطمئنه وتربت عليه وأحيانا تضطر لمعاقبته حتي يهدأ بأن تقرص شفتيه السمينتين بل وتعصر بظرها المنتفخ الي ان تحس بالبلل ينساب من كسها فتهدأ ولكن الي حين. فتحت فايزة باب غرفة النوم الخاصة بالدكتور سعد. تتصدرها صورة زفافه مع زوجته التي رحلت من سنوات طويلة. استلقت فايزة علي الفراش وراحت تتجيل عدد المرات التي شهدت فيها هذه الغرفة الكتور سعد ينيك المرحومة زوجته. هل كانت قدرته متميزة أم عادية؟ ما شكل زبره وما حجمه وماالذي يفعله بنفسه الان ؟ هل يمارس العادة السرية؟ أم أن له عشيقة سرية؟ أم أنه ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere