اردت ان انهض من السرير فامتدت يده الى طيزي، دفع اصبعه الوسطى في ثقبي الرطب، فعدت لأجلس على يده وهي تبعص طيزي واصبعه يندس في ثقبي..ثم عزمت على النهوض لأرى
ماذا سيفعل، نهضت واقفا فنهض معي، كان اطول مني كثيرا، لذا بقيت ذراعه ممتدة على طولها ليبقى اصبعه منغرسا في خرم طيزي.
مشيت الى الحمام مترنحا سكرانا بلذة اصبعه الذي يداعب فتحة انوثتي فهمس في اذني هل تريده مرة اخرى؟ قلت : لقد نكتني قبل ساعة ، فهل تفعل ذلك مرة اخرى؟ ادنى راسه
من رقبتي وقبلني خلف اذني وقال، هيا نرجع الى حجرة النوم، عدنا الى السرير نفسه دون ان يخرج اصبعه من طيزي، قال : اقترب من حافة السرير ونم على ظهرك! فعلت كما
شاء، ثم وضع يده الاخرى خلف ساقي وقال ارفع فخذيك الى اعلى، طيزك ما زال رطبا من نيكتي الاولى، ربما لن نحتاج الى كريم..قلت له : قرب ايرك من فمي ودعني امصه
لأبلله فآكله بسهولة ويدخل الى طيزي عميقا.
لم ارفع ساقي بل اخذت امص ايره والحس خصيتيه ورائحة المني تفوح منهما...
رائحة عطر احلى من كل عطور النساء واطيب من الطيب والعنبر..وبقي اصبعه
في طيزي يعرض الثقب خارجا داخلا...رغبتي به لا حد لها وشوقي ان آكل ايره مرة اخرى يشعلني كالنار...ترطب ايره في فمي واتسع ثقب طيزي، فرفعت ساقي الى اعلى ما
استطيع دون كلام . قال افتح بيدك فلقتيك: فتحت بيدي فلقتي طيزي فاندفع خرمي الى الامام عريضا وهو يتفتح رغبة ...سحب اصبعه من طيزي وسارع يدس ايره الجبار الغليظ
الطويل الاسمر الاملس الناعم، انتظرت مقدمة ايره على مدخل ثقب طيزي لحظة واحدة ثم دفعه بقوة حتى اخره..شعرت بعانته تلتصق باردافي وقال: لقد عرضت فتحة طيزك...هذا
بسبب ايري الذي دخل فيك قبل ساعة...قلت نعم يا حبيبي ومنيك ما زال في طيزي ، لم اغتسل لأني اريد ان يبقى منيك يرطب طيزي ويلتصق باردافي...قال : ما اعرض طيزك...كم
اير اكلت قبل ان تعرفني؟
قلت : كثير يا حبيبي، ولكن كلهم لم يكونوا مثلك...لقد نكتني مرتين في ساعة واحدة...حتى المرأة لا يشتهيها نياكها هكذا.
قال بالحاح وهو يحرك زبه في طيزي داخلا خارجا بهدوء: كم اير اكلت؟
قلت: لم احسبها.
قال منذ متى انت تنتاك؟
قلت : منذ سنتين.
قال: كل يوم؟
قلت : تقريبا.
قال: أكثر من 700 اير...يا لك من منيك عريض...هل تحب ايري؟ وبدأ يدفعه بقوة في طيزي. قلت متلذذا : نعم نعم...ادفع اكثر...اريد اكثر.
قال: كل من ناكوك سكبوا لبنهم في طيزك؟
قلت: لا انا اطلب الكوندوم من الجميع.
قال : لماذا لم تطلبه مني؟
قلت: ايرك حلو مثل الشهد، لا اريد ان يحجبه عن ملمس طيز
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå