أنا وأبن الجيران

أنا شاب عمري 24 سنة أعمل في مصنع للحلويات تبدأ قصتي مع أبن جيرانا عمر الذي يبلغ من العمر 20 عام وكان يعمل معي في نفس المصنع وكنا نعود سوين اللى البيت وفي يوم من الأيام الصيف الحار قررت عائلت عمر بذهاب الى الشاطء وطلبو من العمر بل مجيئ معاهم لكنهو رفض بسبب عملة وعندما ذهبت عائلت عمر طلبة مني المجيئ لكي أبات معة لأنة يخاف أن يبقا وحيدن ووافقت وفي نفس اليلة أحضر عمر العصير والموالح لكي نحضر فلم على التلفاز وبعد قليل سئلت عمر وكان عن سقافتة الجنسة فأجابني لا أعلم ألا ماأطلعة من أفلام فقلت لة هل ديك بعض الأفلم قلم ولأحضر واحد منها فكان مرتب جدا وعندما بشر عرض الفلم رأيت زب عمر قدنتصب ثم قربت يدي ألية حاول أن يبعدها وقال لي ماذا تفعل قلت لة لا شيئ ليش أنتة مانك رجال قلي أيوة قلتلوة لكن منشوخايف فقتنع وبعد شوي من الفلم رأيت عمر أصبح في حاة هيجان كبيرة فحولت أقراب يدي مرة أخرة فلم يبعدها أصبح يفتح ليدي المجال بتسسسل أكتر بتحريك قدمة منسمة أخلت يدي تحت الشورط كان زب عمر صغر طولة يقارب 7سم منثمة قلعت شورتة حتا أصبح عارين كان ساقاة جميلتان كساق فتاة وبصاوتان وخليتان من الشعر منسمة قربت بفمي على فمة ورقبتة لكي يسترخي وأصبحت ألعب بيدي بأية حتا أصبح كخرقة بالبية تفعل بها ما تشاء من ثمة وضعتة في وضعيت الركوع ثمة وعت بعض الكريمات على طيزة البيضاء الجميلة منسمة حلولت أدخال زبي الضخم رغمن أني ستغربت فكانت فتحت طيزو كبيرة ثمة أدخل حرف زبي حتا صار يتأوةة منسمة أكملت صرت أدخل وأطلع حتا أصبحت في حالت القزف

فأخرجت زبي من خرم طيزو وحطيتو بتمو وقذفت بري كلو بتمو منثما ذهب ليستحم وأنا أيضن دخلنا سوية الى الحمام جلس في البانيو وطلب مني معودة الكرة ومن ثمة عاودت فعل الكرة وأخذنا دوش وخرجنا وسئلتة يا عمر أنك ماهر لقد سئلتك عن الجنس قلت لي لاتعلم شيئ فبتسم وقال لقد كنت أمارس الجنس مع عدنان وهاذا أيضن جارنا في الطابق العلوي يبلغ من العمر 19 عام وذهبنا الى النوم وفي اليوم التالي عود طلب مني أن أنيكو وطلب أن يحضر عدنان أيضن فوافقت وأحضر عدنان من ثما بلش يلعب بربابنا أنا عدنان

وبعدين راح يشلحنا شورتات وهوة كمان شلح شورتو ورحنا في المصمصة من تمو ومن رقبتو الطرة حتا أصبح في حلت هيجان راح عدنان على طيزوا وصار يضربها فويدخل أصابعو بطيزو وصار يبذوق ويدخل زبو وعمر يصيح وأنا أدحش زبي بتمو وعدنان بطيزو وهيك حتا قرب يجي زهورتنا أخرجنا زبابنا وصرنا ندعكم على صدروا حتا أجا بزرنا على صدروة الحلو وهيك صرنا كل يوم نعمل نفس الشي لحد اليوم