انا جمال الملقب بالمزبر الذي اطلقه اصدقائي علي نسبة لكبر زبي . وانا اعزب عمري 25 سنة انهيت دراستي الجامعية وحصلت على شهادة البكالوريوس في علم الكومبيوتر ، وشاركت في بعض الدورات التثقيفية والصحية منها دورة في التدليك نظرا لميلي لمثل هذه المواضيع . لاحظت منذ حوالي سنتين ان زوجة ابن عم والدتي تميل الي حيث تبتسم لي عند مشاهدتي وقد حباني الله باعتراف الكثيرين سحرا وجاذبية خاصة تجذب النساء اللواتي طالما تمنين معاشرتي ولكنني كنت اتمنع وافضل الفتيات اللواتي كنت امارس معهن الجنس السطحي . غير انني مللت من ذلك لانه لا يشبع شهوتي فقررت اقتحام هذه المرأة وعمرها 33 سنة ولديها 5 اطفال وهي ممشوقة القوام حنطية ولها ساقان رهيبتان وذات عينين ساحرتين ولكن من سوء حظها ان زوجها الذي يكبرها بخمسة عشر عاما دائم السفر الى الخارج حيث يعمل في الخليج . لذلك فقد تأكدت انها تعاني من جوع جنسي كبير لذلك لا بد من اتباع قاعدة العرض والطلب فهي تعرض وانا البي الطلب . وكان الحظ الى جانبي . ففي احد الايام وبينما كنا في زيارة اليهم اذ بها تقول لامي انني ارغب ان يقوم جمال بتقوية ابنتي عبير باللغة الانجليزية والكومبيوتر . لم تكن هذه الخطوة مفاجئة لي فقد توقعتها . وعبير هذه نسخة طبق الاصل عن امها ولكن جسمها اكثر امتلاء وطولا وتميل الى السمنة فيظن الناظر اليها ان عمرها 18 سنة وليس 14 .وهكذا بدأت في العمل لاكون قريبا من رانيا المحبوبة . وكانت اثناء اعطائي الدروس تأتي بمشروب القهوة وتجلس فينكشف قسم من افخاذها الرائعة فأتعمد ان انظر اليها وهي تتصنع محاولة تغطيتهما ولكن دون نتيجة واستمر بالتحديق الى ان تنهض . وفي احدى المرات
لم تكن ابنتها في البيت بل عند اقاربهم فرحبت بي رانيا وفي سياق حديثنا اشتكت لي من الم في ظهرا وبصفتي خبيرا في التدليك طلبت مني ان اقوم بتدليك ظهرها وبعد ان خلعت بلوزها انكشف ظهرها الذي يشبه الجبنة اللذيذة وبدأت بالتحسيس البطىء عليه حتى كدت اصل الى طيزها ثم طبعت قبلة طويلة عليه فاستدارت لي وبادرت فورا الى اشباعها تقبيلا في وجهها وصدرها وقلت لها فورا لو انني زوجك لما عملت اطلاقا وبقيت اتمتع بجمالك الا تعلمين انك اجمل امرأة على هذه الارض ؟ وبدأت اتحسس صدرها وافخادها فانتصب زبي الضخم فأخذت رانيا تقبله بنهم واخذت تلعقه فأدخلت معظمه في فمها حتى كادت تختنق فأنا احب النيك الفموي كثيرا . وعندما قاربت على الانزال سألتها اذا كانت ترغب في ابتلاع السائل فأجابت بالايجاب فأخذ سائلي الغزير يتدفق داخل فمها اللذيذ بدفقات غزيرة حيث لم اكن قد مارست الجنس منذ اكثر من 10 ايام ولم تتمكن رانيا من ابتلاع كل السائل فأخذ يسيل على صدرها العاري وتحديدا على نهديها البارزين حتى وصل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå