قصتي النارية

قصتي تتلخص انني وقبل سنوات عديدة كنت اشاهد الافلام الجنسية الرائعة وبكل اشكالها وطرقهاواحب اي كلام عن الجنس وحصلت لي القصة التالية:

كانت امي عصبية المزاج دوماً لا تتكلم معنا الا بعصبية وهي ارملة منذ 20 سنة والان عمرها 43 رفضت الزواج من أي شخص ولم تتطق الزواج بعد ابي لكن في السنوات الاخيرة رأيت انها بحاجة للجنس بشكل غير طبيعي وكنت اراقبها واسمعها تتأوه في الحمام وانا كنت صغير لا اعرف ماذا يحصل وفي احد الايام استيقظت مبكراً وراودني التفكير السابق بتأوهات امي والامها فأصريت ان اذهب الى غرفتها لارى ولو شيء بسيط فأنا سكسي جداً ولم استيقظ الا وزبي واقف ويريد الانفجار من الشهوة ويريد ان يكب وامارس العادة اربع الى تسع مرات يومياً فذهبت الى غرفتها وهي متعودة تغلق الباب وتقفله عليها ومن فتحة الباب بدءت انظر اليها لاشاهدها عارية تماماً وبدون ملابس ونائمة وبثانية واحدة وقف زبي وكاد ينفجر فبقيت اشاهد واني اول مرة اشاهدة امرأة عارية على الطبيعة فنذهلت بصدرها الممتلئ والذي لم يشبعها ابي ابداً منه بسبب وفاته بعد 3 سنوات من زواجهما واسرقت النظر الى الخلف لاشاهد كسها واذا بي اريد ان انيكها لان لها كس كبير ممتليء ومفتوح فبقيت انظر والعب بزبي الى ان

قذفت وكببت مابه وارتحت ولبست ملابسي وذهبت الى دوامي وقبل الذهاب استيقظت وهي لابسة ملابس مستورة جدا لكن انا اراها عاية تماما ويقف زبي مرة اخرى واحاول تضيعه بالملابس وبعد فترة وجيزة وانا معتادة على العادة السرية تبين لي انها كانت تعرف اني امارس العادة بكثرة فسألتني انت تعرف السبح والتنظيف الخاص بي قلت لها نعم بأستحياء وتتضمرني شهوة عارمة لا احد يعرف بها وفي اليوم التالي لبست ملابس ادهشتني وهو ثوب نوم رهيب وشفاف ولم ترتدي اسفله شي تأوهت ومارست العادة بشكل مذهل وانفجر زبي عشر مرات في ساعة وانا اتألم وكأنها احست بذلك وبعد يوم اردت ان انيكها بقوة فذهبت الى غرفتها واطرقت الباب عليها وفتحت لي الباب واذا بي اقبلها في فمها قبلة نارية كنت مشتهيها منذ سنوات احسست بحرارة كسها والمه وهي تتأوه بشدة واذا بي امد يدي على كسها وهي ترفض لكن لم تستطع المقاومة اكثر وهي على هذا الحال قمت بوضع زبي في فمها وهي ترضع بشدة وانا العب بكسعا وامتلئت يدي من ريحقها ومنيها وهي تصرخ انا محرومة وانا العب ولم ابالي لها وهي تمص رأس زبي بقوة وتصدر اصوات لم اسمعها ال... Les hele novellen