فايز ونور
انا اسمي نور من دير الزور من سورية وهذه قصتي عندما كان عمري 24 مع حبيبي فايز .
كنت حينها ادرس بالجامعة عندما كان فايز أحد أصدقائي وهو جميل المظهر شعره أشقر وعيونه خضراء . اكن يحب التعرف على البنات كثيراً وكان شبقاً ولكن لأنني شاذ أحببته وأردت الممارسة معه .
وكانت الفرصة الكبيرة عندما جاء فايز في يوم إلى البيت بحجة الدراسة لأن الكهرباء كانت مقطوعة عندهم .وبالفعل استقبلته وكنت فرحاً بمجيئه فجلسنا في غرفتي ندرس ومن حسن الحظ انقطعت الكهرباء في بيتنا . عندها قلت له الكهرباء انقطعت أنا من ناحيتي سأنام حتى تعود الكهرباء من جديد . فقال لي : أنا أيضاً افضل ان أنام .
فنمنا إلى جانب بعضنا البعض وكانت الظلمة في المكان وأنا لم أكن اصدق نفسي أن فايز نائم إلى جواري فبدأت أفتح له مواضيع جنسية عن بنات الكلية وعلاقته بهن وكنت أستدرجه لأعرف علاقته بهن وما يجمعهن به . ولكنه أكد أنه لم يمارس الجنس مع أي منهن وبينما نحن نتحدث كانت يدي على صدره ألعب بالشعر على صدره فقبلته من خده وقلت أنني أحبه لأنه حباب ولصقت بجسمي على جنبه وكان زبي قد انتصب وهو يلامس فخذه .بدأت بإنزال يدي حتى وصلت إلى فخذه وأنا أتحسسه وأتكلم معه عن روعة الجنس و الممارسة .وهو لم يبدي أية ممانعة بل كان منسجماً .وعندما وصلت إلى زبه وجدته منتصباً فهو أيضاً كان سعيداً بالممارسة معي . كان زبه طويلاً ما يقارب 22 سم وعريضاً فتشوقت للممارسة معه أكثر ولصقت جسمي بالكامل عليه . وتقربت من شفافه وبدأت أمصمص شفاهه وتجاوب معي ايضاً وبدأنا بلمصمصة وأخذت ارضع لسانه كان لذيذاً وأنا كنت أتخيل زبه الذي كان قد دخل بين فخذاي كنت أتخيل زبه لو ينيكني . ثم نزلت على بزازه ألحسهما بلساني واٌقضمهما بشفافي وهو كان يتحرق أكثر ثم نزلت على صرته وبدأت ألعقها بلساني وزبه كان على صدري ويضرب على فكي السفلي بقبعته الفطرية .
وعندما نزلت إلى زبه ووقفت عند كراته وأنا نائم على فخذه كانت شعرات زبه تضرب على فمي بينما كنت أقول له : إن جسمك مثير للغاية يا فايز . فيقول لي : لا يمهك نور أنا جسمي كله لك أفعل به ما تشاء .ونزلت على زبه للرضاعة فبدأت بالأول ألعق قبعة زبه الفطرية وأحاول إدخال رأس لساني بفتحة زبه ثم لحست كراته وشفطت رأس زبه في فمي ورضعته رضعته رضعته حتى أصبح حجراً وأخذت زبه من العنق وبأت ألعب به وأنا أقول لحبيبي فايز : شنو رأيك ؟ وهو يقول لي : واصل حبيبي .فعاودت رضاعة زبه وأن أقلب لساني على زبه في فمي فكان ينهنه من اللذة حتى أحس كان زبه سيقذف فقال لي : نور سأقذف ولكني لن أدعك تشربه فأخرج زبه وبينما كنت أرجوه أن يدعني أرضع زبه ولكنه قذف خارج فمي على وجهي وهو يمسح زبه على أذني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå