مسانا ارملة مات زوجى من فترة بعيدة حزنت علية ولم اجد من يطفىء نارى بعدةلم انجب وسرت وحيدة فى الصيف الماضى كنت قد اتيت برجل لكى يجدد دهان الشقة
والعمال فى الشقة وانا وحيدة وكنت لا اجلس معهم كنت فى غرفتى اقفل على نفسى الباب واشاهد التليفزيونوفى يوم من الايام كنت اشاهد فيلم عربى فى الدش ولكنة كان مثير جدا فاخذت بيدى تداعب صدرى ونزلت الى كسى اداعبة واقول من يطفىء نارى بعد زوجى لا اجد من يواسينى ويحبنى ويطفىء نار كسى لم احس بشىء سوى بيد تمتد نحو صدرى لتمسكة ففزعت جدا لاجد الاسطى النقاش هو الذى يقف ويمسك بصدرى فنهرتة بشدة ووبختة جدا واخذ يتأسف لى ويقول انة لم يكن يقصد ذلك وخرج من الحجرة وانا خلفة لانة كان يريد ان يرينى لون الحائط بعد ان لونة وكان ينادى على وانا لم اسمعة من شدة تأثرى بالفيلم وشاهت لون الحائط وعدلت من اللون ورجعت مرة اخرى لحجرتى وجلست افكر فى هذا الموقف الذى حدث ماذا لو كان تمادى معى وتركتة يطفىء نارى لم يممسنى احد من فترة كبيرة وانا لست بشرموطة ولكنى مشتاقةاوى
جلست افكر وافكر حتى انى قررت انى اتزوج حتى لا اترك نفسى لهذا الفكر اللعين ولكن من يتزوجنى ففكرت بالذهاب الى النادى لاسترجاع الاصدقاء
وجلست بالنادى وجاء صديق زوجى القديم وهو رياضى معتزل الرياضة من فترة قريبة وسلم على وقال انة كان سيأتى الى المنزل لكى يطمن عليا وانى لا ارد على الموبيل قلت لة انى غير الرقم من وقت وفاة زوجى حتى لا يطمع فى احد جلسنا سويا وعزمنى على الغداء فى النادى وودعنى على ان يتصل بى مرة اخرى واخذ الرقم الجديد واتصل فى نفس اليوم مساء وسألنى هل ممكن ان يأتى فقلت لة انى وحدى ولن تستطيع الحضور سوى بزوجتك فقال انة موضوع هام جدا وانى ارغب ان اأتى بدون زوجتى حتى اناقشة سويا فلم اتردد وجاء فى الليل ودخل الشقة وكنت ارتجف لانة اول مرة يأتى الى منزلى احد واكون بمفردى سوى سوى النقاش وصبيانة هم فقط وغير ذلك البواب يكون معى فى كل شىء حتى لا اترك نفسى فى مهب الريح وجلس صديق زوجى يحدثنى فى وحدتى وانة لابد من ان يكون هناك شخص فى حياتى بعد زوجى فقلت لة ان هذا الموضوع سابق لاوانة فقال انة معجب جدا بى ولولا انة صديق زوجى لتزوجنى من زمان فضحتك فقال و-محجوب- انا فعلا معجب بيك بس اعمل اية كنت مقدر صداقتى لزوجك ولكن الان لن استطيع ان اتتركك وقام وحاول تقبيلى ولكنى رفض بشدة ولكنة حاول مرة اخرى وانا ابعد وفزعت من ذلك وكسى يؤلمنى ولكنى جريت من امامة وجرى ورائى وحاول ان يمسك بى ولكنى وقعت على الارض ووجدتة فوقى بحرارة جسدة التى اشتقت الى حرارة جسد رجل
فلم اتمالك نفسى وحاولت المقاومة ولكن خارت قواى امام ضعف كسى ولهيبةوبلنى قبلة لم ان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå