تزوجت من فتاة رائعة الجمال لكنها لم تعطني الجنس كما اريد ، وكانت لها أخت تكبرها بسنة ذات قوام رائع لا بل اكثر من رائع وكانت جميلة سراء البشرة ذات شعر طويل ناعم وكانت تصبغة بلون مائل الى الأحمر وعندما كنت آراها كان جسمي يرتعش واحس بشوق كبير إليها حتى درجة العشق واكثر من هذا كنت اذا مارست الجنس مع زوجتي أفكر فيها وبمدى رقتها ، وذات يوم ذهبنا في رحلة الى البحر برفقتي وزوجتي وكنت سعيدا بذلك وفي هذه الرحلة حصل ما كنت اتمناه فزوجتي تعبت من طول الرحلة وسرعان من ذهبت الى النوم العميق فتوجهت انا الى شط البحر ادخن سيجارة فلحقت بي شقيقة زوجته فسألتها عن سبب عدم نومها فأجبتني بأنها نامت في السيارة فتكلمنا مع بعضنا البعض واثناء سيرة سقطت بماء البحر وكان الجو مائلا الى البروده فأرتعشت من البرد والخوف فقمت بحملها الى الشاليه وادخلتها الحمام لتأخذ دوش من ماء البحر الا انها لم تستطع الوقوف فساعدتها على الوقوف تحت الدوش وفتحت الماء الساخن عليها وكانت تلبس دشداشه التصقت بجسمها الرائع فأحضرت لها منشفة الا انها لم تستطع استعمالها نتيجة خوفها فحاولت ان انشفها الا اني لم تمكن من ذلك لوجود الملابس عليها وكان شعرها مبتلا
فطلبت مني مساعدتها بنزع ملابس كي تستحم جيداً وفعلت ذلك دون تردد وبقيت بالبكيني وقمت بغسل شعرها بيدي وهذا ما كنت اتمنا ان المس شعرها الجميل فأنتصب زبي وكان يتفجر من قوت انتصابه ولم استطع اخفائها عنها ولما شاهدته خرت قواها وعندما لمست جسدها ارتعش جسمي تحت ناظريها وبدون اي تردد قمت بتقبيل شفتيها خائفاً ان تعارض ذلك الا انها كانت تتمنى ما اتمناه وقبلتها بحراره لم اشعر بها من قبل فأستسلمت لي في البداية الا انه توقع ما الم اكن اتوقعه فاذا هي تخبرني بأنها تحبني وان امنيتها الوحيده في الحياة ان اضمها بين يدي وان انيكها مثل اختها التي تغار منها عندما ترانا مع بعضنا واصبحت هي الفارسة فأخذت تقبلني بشده بعكس زوجتي البارده وقامت بخلغ ملابس بصورة النمرة الهائجة وقبلت شعر صدري حتى وصلت الى زبي الذي لم تتوقف عندها وقامت بمصه وكأنه الشهد بالنسبة لها واخلتها بفمها حتى اختنقت وخفت عليها من ذلك واخذت توبس بيضاتي وقامت بسحبها من زبي الى غرفة الصالون فرمتني الى كنباية طويلة واخذت تقبل جميع جسمي وتلعب بزبي وكأنه حلم بالنسبي لي ولم استطع المقاومة فقمت بتقبيل صدرها وحلامات صدرها حتى وصلت الى كسها فوجدها ملتهبا فقبلته حتى لايعتب عليها فشدنها من شعري كي ادخل لساني اكثر فيها فجعلتني تحتها ابوس كسها واتحسس طيزها وهي فوقي تمص زبي وسرعان ما جلست عليه وهي تتنهد وقلت لها اخفضي صوتك حتى لا تستيض اخت وهي زوجتي الا انها لم تكترث فقالت لي سأعطيك ما لم اعطيه لغيرك واخذت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå