في مارينا

Bindu | 1477 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

كنت اقضي اجازتي الصيفية مع اصدقائي في مارينا

ومرينا هذه مصيف الصفوة في مصر فالاوساط الراقية لو ما صيفوش في مارينا يبقى الصيف ما جاء

وهي قرية على الساحل الشمالي على البحر المتوسط

وفي احد الايام ذهبت وحدي للجلوس على الشاطئ وكنت مسمتع جدا جالس تحت الشمسية على كرسي من النوع الي يميل ظهره الى الخلف بحيث تكون شبه نائم على ظهرك, وانا بقى وقتها كنت منهمك بمتابعة الناس من حولي وهم يعومون ويلعبون التنس على الشاطئ ويمارسون كل الانشطة الترفيهية,

ولاحظت ولد صغير شد انتباهي جدا لجماله وحلاوة جسمه وركزت جدا معه ولكنه اختفى عن نظري

ومضى بعض الوقت ولاحظت ان النوم بدء يداعب اعيني طبعا بسب الهواء النظيف الي لسة قادم من البحر طازج,فقمت واخذت سيارتي متجه للفلة التي اقيم بها حيث انها كانت بعيد شوية عن الشاطئ الي كنت اجلس عليه

وانا في الطريق الى المنزل واذ بي اقابل نفس الولد الي شاهدته على الشاطئ يعبر الشارع امام سيارتي وفي يده علبة عصير بيشربها وكان يرتدي شورت مركة اديدس وتيشرت وحذاء رياضي من نفس المركة, طبعا انا اشتعلت شهوتي تجاه هذا لولد الجميل فوقفت بسيارتي بجواره وقلت له تركب معي قال نعم وركب

وبدءت اساله عن اسمه وايه الاخبار كي اعرف كده من هذا الولد , فعرفت منه ان اسمه سامر وابوه يعمل مدير احدى البنوك الكبيرة في القاهرة ويقضي اجازته الصيفية هنا في مارينا مع امه واخوته وابوه ياتي كل اسبوع ليقضي معهم نهاية الاسبوع

وبعد تردد شديد صارحته اني اعجبت به وعاوز امارس معه الجنس فوافق وانا مستغرب جدا من سهولة موافقته, واتجهنا الى البيت وتركنا السيارة داخلين الى الفلة

ولم انتظر اول ما دخلنا فاحتضنته وقبلته وبدءت اخلعه الملابس بدءا بالحذاء ثم الشراب وبعدين الشورت والسروال الداخلي ويالا المنظر بياض وحلاوة زي ما يقولون

ده طبعا بعد ما القيت به على الكنبة الي في صالة الفلة

ولم يتبقى غير التيشرت بردو اخلعتها له حتى بقى امامي عاري تماما فاعادت احتضانه بقوة وقبلت شفايفه الحلوة بس الغريب والي ادهشني كثيرا ان الولد كان يبادلني القبلات بنفس السخونة التي اقبله بها ,

وبقينا هكذا نتبادل القبلات واللحس لجميع انحاء جسم سامر حتى بقيت مش قادر اتحمل اكثر من كده فحملته على يدي حيث كان وزنه خفيف لان جسمه متناسق بشكل عجيب وناعم نعومة تجعل الرجل الي يحب الاطفال يموووووووت من الهياج,

ودخلت به الى غرفة النوم القريبة من الصالة التي كنا فيها وبطحته على بطنه على السرير حتى يبدء الشغل التمام وبردو الولد لا يبدي اي ممانعة فيما افعل ولا حت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå