انا عصام وهذه قصتي

Bindu | 1150 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

هذه قصة حقيقية مئة بالمئة

كان عمري يومها18 سنة وكنت شخص انطوائي قليل الاحتكاك بالناس ومعتكف على القراءة والمطالعة، لكن كان شيء يلح عليه طوال الوقت ولم استطع من الافلات من هواجسه التي شغلت كل تفكيري

انه الجنس..

كنت اجمع صور البنات من المجلات واخذها معاي مكان نومي وابدأ بالإستمناء، وكثيرا ماكنت اضع شيئا غليظ في طيزي لتزداد اللذة لكنني كنت دائما في شبق ولم اشبع يوما...

ذات يوم كنت عند اقاربي وهم بيت اختي الكبيرة والي هيه اكبر مني ب22 سنة وكان عندها ثلاث بنات اصغر وحده عمره 14 واكبر وحده 18 لكن الصغيرة كانت اجملهن

جسم ممئلئ جميل صدر نافر طيز لا يتناسب مع العمر وجه ناعم جميل شفايف ورديه ومبرومه شعر طويل وسرح ...أوووف اية من الجمال

بقيت طول ما انا عندهم - وكنا جالسين في الصالون كل العائلة- ونشاهد التلفزيون انا تظاهرت بالنظر للتلفزيون وجلست في مكان تكون هي امامي ولا حد يحس انني انظر الها باستمرار

كانت هي كل فتره تنظر لي لتجدني احدق بها ، اخيرا تجرات وغمزت الها ابتسمت ن وانه حسيت اني صرت نار بقيت اعمل لها حركات واشارات ، بعدين استاذنت وسويت نفسي رايح بره اشم هوه ن خرجت وخرجت بعدي، تكلمت معاها شوي، ومسكت اديها وعصرته ورفعتها لفمي وقبلتها، اتفقنا ابقلى الليلة عدهم، في الليل وان عمل نفسي نايم في غرفة الاستقبال لوحدي دخلت علي -الحان- وهذا

اسمها.

لابسه ثوب خفيف وعطرها قوي وضاربه مكياج خيفيف

ما ان دخلت وبدون مقدمات نهضت امسكتها احتظنتها ونزلت عليها بوس من شفايفها من رقبتها ما خليت مكان في وجها ما بسته، وانه ابوس فيها خليت ايدي على طيزها وبقيت افرك بيه،

بعدين لعبت بصدرها اااه .

الحان خدرت وبقت ما تدري شجاي اسوي

نيمتها على وجها وشلحت ثوبها كان كل شئ يجري بسرعة وبقوة

رفعت ثوبها ونزلت على طيزها بوس، قلبت وجها فتحت زرورها ونزلت الحس كسها وانه احس ان عيري راح ينفجر

بقيت الحس وهي تتأوه وهي واضعة يدها على فمها حتى ما ينسمع صوتها.

بعدين حسيت انها كلها ارتعشت ودفعت راسي عنها ونامت على جنب وهي ترتجف عرفت انه الرعشة اجتها .. بصراحة كانت اول مرة بحياتي اشوف فيها الكس والطيز والديوس

لا وامصهم بعد كنت شبه مجنون لحظتها

نيمتها على بطنها

وااخذت وضعية الكلب بعد عدة محاولات

خليت عيري على باب خرمها وريقته شوي من فمي واخذت ادفع بيه للداخل كان طيزها ضيق جدا

لذلك نيمتها وخليته بين زرورها من كدام وبقيت ارهز الى ان اجتني الرعشه وكبيت ميي على بطنه.... شصار بعدين... شلون استمرت العلاقة

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå