مطبعه

Bindu | 960 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

بقصة حقيقيه حدثت معى اثناء عملى فى احدى المطابع التى كان يملكها رجل فى الاصل مصرى ولكن يعمل فى السعوديه وكان تارك لى المطبعة لاديرها وكان ياتى كل سنه لمده شهر واحد ليحاسبنى ويأخذ الارباح المهم كان لهذا الرجل بنت اسمها دودى وده طبعا مش اسمها الحقيقى وكانت متزوجه من رائد فى الجيش ولا ياتى اليها الا كل فترة وكانت تاتى الى المطبعه لكى تسلى نفسهاوفى احدى الايام كنا قد ذهبنا انا ودودى للاتفاق على اشغال طباعه فى احدى المدن الجديده وهى مدينه برج العرب وتاخرنا هناك طول اليوم وفى اثناء عودتنا قالت لى دودى انها تريد ان تذهب بالسياره التى كنا نركبها الى مسكن والدها القريب من المطبعه لتغير ملابسها وفعلا ذهبنا ودخلت انا لاجلس فى الصالون ودخلت هى لتغير واثناء جلوسى شعرت بالملل فتوجهت الى السى دى لاشغله وفجأه رأيت دودى تخرج من الحمام عاريه فهى لم تكن تتوقع وقوفى فى هذا المكان لتوقعها اننى كنت اجلس فى الصالون ولكنها تفاجأت بى لدرجه انها تسمرت فى مكانها ولم تتحرك وانا بالتالى ارمقتها بنظره فاحصه شامله وذلك لاشتياقى الى الجنس الناعم وذلك لاننى مطلق من زمن وهذه اول مره ارى فيها جسم المهم بعد فتره ليست بطويله ولا قصيره ايقنت انها تقف امامى عاريه فاسرعت ودخلت وارتدت ملابسها واتت لتجلس معى وتمشط شعرها ودار بيننا حديث وقالت انها اسفه لم تكن تتوقع اننى اقف هنا فقلت لها لاداعى للاسف فأناكنت بحاجه الى هذه النظره التى اشعلت فى نفسى غرائز كانت نائمه فقالت لى ماذا تقول انت جرئ جدا ولكننى ساعتبر نفسى لم اسمع شئ لأننى اعرف انك مطلق من زمن

فقلت لها لو كنت جرئ كما تقولين لأنتهزت الفرصه التى كانت امامى وهجمت على هذا اللحم الذى كان امامى فقالت ولماذا لم تفعل فقلت اخاف ان تغضبى منى فقالت لاانا لا اغضب ابدا سمعت الكلمه ولم اصدق فقلت لها ماذا تقولين فأعادت قولها فأيقنت انها متهيجه وتريد ان تتناك ولكننى تمهلت لاتاكد وقلت لها ان كنت لا تغضبى فلماذا دائما اراكى تتشاجرين مع زوجك فردت انه دائم السفر ولا ياتى الا كل شهر وانا سيده ولى احتياجتى فقلت وماهى فضحكت وقالت ماتيجى نجيب من الاخر قلتلها يعنى ايه قالتلى انا هايجه من ساعه ماشوفتنى عريانه قولتلها بصراحه انا حولع قالتلى ماهو باين وشاورت على زبى اللى كان حيقطع البنطلون فقمت وهجمت عليها وبدات ابوس فى شفايفها ورقبتها ونزلت على كسها وبوسته كل ده من فوق الهدوم فقالت لى انت بطئ كده ليه ماتقلع هدومك عايزه اشوف الزوبر اللى مانكش من زمن ده شكله ايه وكمان قلعنى هدومى روحت عامل كل اللى قالت عاليه اتاريها كانت لابسه البلوزه والبنطلون ع اللحم ففهمت انها كانت ناوياها فقلتلها ردت على وقال انا ناويه من قبل ما نيجى روحت واخدها على حج

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå