بقصة حقيقيه حدثت معى اثناء عملى فى احدى المطابع التى كان يملكها رجل فى الاصل مصرى ولكن يعمل فى السعوديه وكان تارك لى المطبعة لاديرها وكان ياتى كل سنه لمده شهر واحد ليحاسبنى ويأخذ الارباح المهم كان لهذا الرجل بنت اسمها دودى وده طبعا مش اسمها الحقيقى وكانت متزوجه من رائد فى الجيش ولا ياتى اليها الا كل فترة وكانت تاتى الى المطبعه لكى تسلى نفسهاوفى احدى الايام كنا قد ذهبنا انا ودودى للاتفاق على اشغال طباعه فى احدى المدن الجديده وهى مدينه برج العرب وتاخرنا هناك طول اليوم وفى اثناء عودتنا قالت لى دودى انها تريد ان تذهب بالسياره التى كنا نركبها الى مسكن والدها القريب من المطبعه لتغير ملابسها وفعلا ذهبنا ودخلت انا لاجلس فى الصالون ودخلت هى لتغير واثناء جلوسى شعرت بالملل فتوجهت الى السى دى لاشغله وفجأه رأيت دودى تخرج من الحمام عاريه فهى لم تكن تتوقع وقوفى فى هذا المكان لتوقعها اننى كنت اجلس فى الصالون ولكنها تفاجأت بى لدرجه انها تسمرت فى مكانها ولم تتحرك وانا بالتالى ارمقتها بنظره فاحصه شامله وذلك لاشتياقى الى الجنس الناعم وذلك لاننى مطلق من زمن وهذه اول مره ارى فيها جسم المهم بعد فتره ليست بطويله ولا قصيره ايقنت انها تقف امامى عاريه فاسرعت ودخلت وارتدت ملابسها واتت لتجلس معى وتمشط شعرها ودار بيننا حديث وقالت انها اسفه لم تكن تتوقع اننى اقف هنا فقلت لها لاداعى للاسف فأناكنت بحاجه الى هذه النظره التى اشعلت فى نفسى غرائز كانت نائمه فقالت لى ماذا تقول انت جرئ جدا ولكننى ساعتبر نفسى لم اسمع شئ لأننى اعرف انك مطلق من زمن
فقلت لها لو كنت جرئ كما تقولين لأنتهزت الفرصه التى كانت امامى وهجمت على هذا اللحم الذى كان امامى فقالت ولماذا لم تفعل فقلت اخاف ان تغضبى منى فقالت لاانا لا اغضب ابدا سمعت الكلمه ولم اصدق فقلت لها ماذا تقولين فأعادت قولها فأيقنت انها متهيجه وتريد ان تتناك ولكننى تمهلت لاتاكد وقلت لها ان كنت لا تغضبى فلماذا دائما اراكى تتشاجرين مع زوجك فردت انه دائم السفر ولا ياتى الا كل شهر وانا سيده ولى احتياجتى فقلت وماهى فضحكت وقالت ماتيجى نجيب من الاخر قلتلها يعنى ايه قالتلى انا هايجه من ساعه ماشوفتنى عريانه قولتلها بصراحه انا حولع قالتلى ماهو باين وشاورت على زبى اللى كان حيقطع البنطلون فقمت وهجمت عليها وبدات ابوس فى شفايفها ورقبتها ونزلت على كسها وبوسته كل ده من فوق الهدوم فقالت لى انت بطئ كده ليه ماتقلع هدومك عايزه اشوف الزوبر اللى مانكش من زمن ده شكله ايه وكمان قلعنى هدومى روحت عامل كل اللى قالت عاليه اتاريها كانت لابسه البلوزه والبنطلون ع اللحم ففهمت انها كانت ناوياها فقلتلها ردت على وقال انا ناويه من قبل ما نيجى روحت واخدها على حج
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå