عندما دخلت الغرفة كان راما ينتظرها، لكنه لم يكن وحيدا : كان معه صبيان. ما من شك في أنهما ولداه لأنهما يُشبهانه. وعلى عكس والدهما البارد وصاحب النظرة القاسية، كان الولدان رقيقان وكانت نظراتهما ناعمة : كانت عيونهما تُشبه عيون الغزلان. لاشك في أنهما ورثا ذلك من أمهما. خاصة أخرى تُميّز الصبيين : كانا توأمين من دون شك.
قدم راما الصبيين على أنهما ولداه. أخبرها أنه يحب أن يُعرّفهما عليهالأنه لا توجد امرأة أخرى في العالم تُشبهها. لقد حان الوقت، كما قال، ليكتشف الصبيان كيف تكون امرأة حقيقية وجميلة.
فهمت لولو في ثانيتين ما يرمي إليه الهندي : لقد جاء بولديه لينيكاها وهذا ما جعل جسمها يقشعر.
- ما تقصد بالقول "يكتشفان" يا عزيزي ؟
- حان الوقت ليتعرفا على فنك يا عزيزتي لولو ! على قدرتك على أن تلتذي وأن تجعلي الرجل يلتذ ! أنت ملكة اللذة وها أنا أقدم لك أميريّ.
- ولكنها صغيران !
- ربما تعتبروهما صغيران في هذا البلد، لكنهما رجلان شابان في بلادي. أؤكد لك أنك لن تتولي تعليمهما النيك، فقد عرفا النساء من قبل !
- لا ! لا يُمكنني ذلك ! ما عمرهما ؟
- قد تتفاجئين … لكنني سأقوله لك : عمرهما أحد عشر عاما !
لا تتوقع مني ذلك !
- بلى يا عزيزتي، سوف تقبلين وسوف تُحبين أن ينيكاك كما تُحبين أن أنيكك أنا.
- هذّب أقوالك يا راما، فأنت غالبا ما تكون لائقا …
- آه ! لقد نسيت … هذا مغلف أدفع به عنهما … هذا أمر طبيعي !
لم تفتح لولو المغلف ولكنها فهمت أنه يحتوي 600 دولار : 300 عن كل من الصبيين ! ! بالإضافة إلى ما سبق للأب أن دفعه لجنى ! ! ! إن قبلت فسوف تكسب ما لا يقل عن ألف دولار مقابل أن ينيكها الصبيان ! أخذ رأسها يدور …
نظر راما إليها نظرة عارف : فهو يعلم أنها لن ترفض مثل هذا العرض … أحست أنها تكرهه في هذه اللحظة. عرفت من جديد أنه هو الذي يأمر وهي التي تُطيع … سوف يُجبرها على أن تنتاك من صبيين أصغر من ابنها ! ! كم هو مقرف إجبارها على هذا النوع …
إلا أن ما تريده هي، هو أن ينيكها راما ! !
تابع راما شروحاته :
- كان علي تقديم هدية لهما، فاختاراك !
- اختاراني ؟ ؟ ولكنهما لا يعرفاني !
- لقد حدثتهما عنك … بالطبع !
تبسم الصبيان لها ابتسامة تخلب الألباب. اقتربا منها وطبع كل منهما قبلة على خدها، واحد من كل جهة. وقالا سوية :
- أنت جميلة جدا ! !
- شكرا …
استمرا يبتسمان لها من دون أن يتركا يديها : فقد أمسك كل منهما بيد من يديها بين يديه ورفعاهما سوية ليطبع كل منهما قبلة على يد. لم تستطع لولو لجم قشعريرة اجتاحت جسدها وهي ترى الرغبة في عيني الغزالين.
< (Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå