بصراحه هاذي اول مره ارسل قصة وما ادري ليه ارسلت قصتي يمكن لاني ماني قادر استوعبها او ماني مصدق اللي صار لي أو لاني سكران الحين
المهم انا شاب عازب وكنت طالع لمنتزه في الثمامة مع بعض الشباب وعوايلهم وبعد المغرب بشوي كنا قاعدين على البحيرة انا وبعض الشباب وحنا قاعدين نسولف انتبهت لوحده في الجهة الثانية من البحيرة تروح وتجي وكأنها تطالعنا وكانت لابسة عباتها وبرقع . المهم بعد شوي جتني مكالمة
وقمت اتكلم وانا امشي حول البحيرة وطولت المكالمة وما انتبهت والا وانا ماشي مسافة كبيرة ، والا هاذي البنت قدامي وانا اسكر التلفون وهي اللي على طول تقوللي توك تنتبه وبعد قاعد تتمشى وانا هنا قاعده احتريك تجي بسرعة قبل ما ينتبه احد . انا طبعا ما عرفت ارد لاني ما كنت متوقع اللي
صار وقلتلها وانا اتلعثم : لا والله بس ونفس الوقت خايف ينتبهون لي الشباب خاصة انهم موب اصدقائي مره وكلهم من عملاء الشركة وانا عازمهم هم وعوايلهم وقبل ما اكمل جملتي قالت لي : مهوب وقته عطني رقمك وباتصل عليك كذا بعد نص ساعة وتجيني في الشاليه رقم ؟؟؟؟ المهم عطيتها الرقم
ورجعت وانا افكر وش يبي يقولون عني الشباب او بسألوني والحمد الله ما احد سألني يمكن ما انتبهوا او مستحين ، وبعد ما قعدت بشوي جتني مكالمة من واحد ما ابي احاكيه وانا اللي القاها فرصة واضغط على عدم الرد وارفع التلفون كني اكلم واقعد اقول شوية كلام ولخبطة المهم في الأخير قلت طيب خلاص نص ساعة وانا عندكم وبعد ما نزلت الجوال سألوني خير عسى ما
شر قلتهلم لا ما فيه شي بس ابغا استاذنكم ساعة وارجع طبعا ما قالوا شي خاصة وحنا جايين من الظهر وبنقعد إلى اخر الليل رحت للسياره ومريت عند الشاليه اللي قالت لي والقاها واقفه عند بابه وتكلم واحد كبير وتناظرني بطرف عينها من تحت البرقع وبعد ما ركبت السياره وطلعت برا المنتزه وقفت شوي وهي اللي تكلم وتقول يله تعال في البداية خفت وبعدين تشجعت ونزلت من السياره ودخلت على رجولي بعد ما شفت الرجال اللي كانت تكلمه
طالع بسيارته من المنتزه ودخلت الين وصلت الشاليه وانا اتلفت اخاف احد يشوفني من ربعي ويوم وصلت لقيت الباب مفتوح شوي وانا اللي ادخل واقفل الباب وراي واشوفها واقفه قدامي وماصدقت في البداية ان اللي واقفه قداني انسانه لأنها بصراحة ما تنوصف وكانت لابسه جينز اسود ضيق وتي شيرت ازق غامق وادخل وانا اسمي خايف لا تكون جنيه لانه مهوب معقول ان اللي قدامي انسيه وعمري ما شفت في حياتي مثلها ولا في جمالها ومستغرب ان وحده مثلها تنقيني المهم يمكن يوم شافتني واقف ما اتحرك قامت هي قربت مني وهي تبتسم وقالت نسيت اسألك وش اسمك قلتلها وانا اتلعثم : خالد (طبعا مهوب اسمي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå