هذه قصتي حقيقية ما فيها خيال كان عمري 17 سنة لما توفي عمي وترك 4 اطفال اكبرهم عمرها
عشر سنوات كانوا عايشين بمدينة بعيدة عنا فطلب مني ابي ان احول دراستي الى هذه المدينة واعيش معهم فرفضت في البداية ولكن بعد الحاحه عليا وكذا توسل زوجة عمي لي امي ان تحاول اقناعي وهاذا ماقامت به امي فقبلت ان ارحل واعيش مع زوجة عمي وابنائها واكمل دراستي وعند وصولي الى بيتهم الذي اعرفه منذ صغري وجدت زوجة عمي وقد هيائت لي غرفة لوحدي وقالت انني ساكون مرتاحا معهم و ستوفر لي كل شروط الدراسة وما عليا الا الاجتهاد للنجاح وكانت لديها دكاكين واموال كثيرة ورثتهم من عمي وبدات رحلتي في هاذا البيت في الاول كنت متضايق قليلا لتغير الجو ولاكن بعد بدات اتاقلم مع المحيط ووجدت اهتمام كبير من زوجة عمي التي لا تبخل عليا باي شئ وكانت تطلب مني ان اذهب الى السينما لرؤيت افلام هندية واجنبية واحكي لها كل ما راه من راويات الافلام من البداية للنهاية مع العلم انه عندنا المراة لا تذهب للسينما ولا تخرج للسوق انا اقوم بكل هذه الامور وكانت دائما تطلب مني ان اعيد لها بعض القصص خاصة العاطفية وفي يوم طلبت مني ان اذهب الى فرفضت فقالت لماذا اتريد نقودا
فقلت عندي اذن ماذا فخجلت منها في الاول لكن بعد اصرارها عليا قلت انه افيش الفيلم مو عاجبني فيه صور عيب فقالت انت كبير هاذا اكيد فلم جميل اذهب شوفو وانا استاناك تحكيلي عنه فقلت انه راح يتعرض على الساعة التاسعة بالليل هو وقت متاخر فقالت اذهب ولا يهمك استناك فرحت شفت الفيلم كان فيه مشاهد جنسية ولما رجعت لقيتها تستنى فيا و حضرتلي العشاء وانا اتعشي وهي تطلب مني احكيها عل الفيلم فبدات احكي بس ما اقول المشاهد الجنسية وبدت كانها مندهشة وقالت وين الصور اللي قلت عليها عيب فاحمرا وجهي و ما رديت فقالت احكي حبيبي ما تخجل فحكيتلها عن المشهد الاول اللي نزعت فيه الممثلة ثيابها و دخلت الدوش ودخل عليها واحد وتوقفت فطلبت مني اني اكمل واحكي ادق التفاصيل وحكيت كل شئ وبعدها قامت وفبلتني من خدي و قالت قصة رائعة تسلم حبيبي بكرة عيدلي القصة من الاول ولما طلع النهار انا بالفراش دخلت عليا و طلبت مني انهض لافطر واحكيلها القصة تاني بالتفصيل وما افوت شئ فقمت من الفراش وكان الاولاد طلعو من البيت وانا ما كان عندي دروس ولما فطرت واحنا بالمطبخ بدائت احكي ولما اوصل لمشهد تقولي عيدو وتطلب مني ادق التفاصيل عن المشهدو بدائت تنزع ملابسها وتقولي زي كده و انا خجلان منها وعمري ما شفت واحدة تنزع ملابسها قدامي غير في الافلام وبس كانت بيضة قصيرة وكان عمرها حوالي خمسة وثلاثين سنة اول ماشفت الثديين قمت علشان اطلع بره فمسكت ايدي وقالت اقعد كمل القصة وين رايح وكنت خايف من المشهد الثاني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå