الزواج التعيس

Signemia | 951 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

القصة تبدا منز زواجي تزوجت من امراءة جميلة زات العيون الواسعة ابهرني جمالها وكبر ثديها كانت مولعة بجمالها والتفيت عليها حين تزوجتها ولحست العسل منها وبعد فترة وبعد ما انجبنا طفلنا الاول مات الجمال واصبحت باردة جنسيا مع العلم انني في مقتبل العمر واملك زب قوي وكبير جدا كانت لا تتحملة وبدات تضايقني وتمنعني عن اقامة العلاقة الجنسية بينها واصبحت ارفغ شهوتي بيدي كل يوم وبداتحياتي تعسة بسبب هزا الموضوع الي ان كانت المفاجاة يشاء القدر ان اعمل بوظيفة في احدي شركات القطاع الخاص الغير مقتدرة علي تحمل كثرة الموظفين وكانت شركة جديدة تريد ان تبدا عملها بواحد او ثلاثة علي الاكثر من الموظفين وكان صاحب العمل يعتمد علي في هذا الموضوع فتم عمل اعلان في الجرائد علي بنت محاسبة تدير العمل معي في الشركة فقط ونتحمل انا وهي وصاحب العمل اعمال الشركة كلها في يوم جاءت بنت جميلة جدا ترتدي الثياب القصير زات العيون الواسعة زات الخدود الوردية وجهها كالقمر عندما تنظر الي وجهها تنسي الدنيا وما فيها تري في عيونها الحنان والحب والدفء والرغبة زات ثدي صغير لكن كان جسدها وعيونها تميل الي الشهوة وبالفعل عندما رايتها عينتها ولم اختبرها في الوظيفة وبدا التعامل معها كملكة

وبدانا نتدرج بالحديث الي ان عرفت انها متزوجة وغير منجبة لاطفال كانت عندها 23 سنةفي احلي وارق واجمل مراحل العمر والشباب والحيوية والقوة الجنسية بطبيعة العمل كنت انا وهي في الشركة فقط وكان صاحب العمل دائما مسافر ولكن خوفي من ارتكاب الخطيئة يرعبني فكنت اذهب الي زوجتي واتوسل اليها في اقامة العلاقة الجنسية الشرعية فترفض فاحترق من داخلي في قلت لزوجتي انك بهذا الشكل ستجبريني علي فعل المعاصي فكانت لا تسمع الي كلامي وتتركني علي انها تعلم انني لم اخونها ابدا او لا اجد اجمل منها لكن نار الشهوة عندي لا ينطفئ فكلما اذهب الي عملي واجد هذة الفتاة وهي تتحرك في الشركة يمينا وشمالا اموت غيظا فبدات حتي انها في يوم جاءت وطلبت مني ان تنصرف من العمل مبكرا فقلت لها ولية قالت ان زوجها عندة اجازة اليوم وتريد ان تقضية معة فبدات اغير عليها من زوجها وافكر الان مازا يفعل بها وبدات نار الشهوة تاكلني ونار الحب تحرقني وعندما زهبت الي البيت لم اجد الدفئ او الحنان الذي يبرد نار شهوتي وبت طول الليل جسدي مولع نار واحلم بهذة الفتاة وكنت افرغ شهوتي مرة في كسها ومرة في فمها وهي تضحك وتقول زيدني نيك فقمت وانا مفرغ شهوتي وبدات اتعلق بهزة الفتاة طول الليل افكر فيها ولم تجد لعيني نوما او يغمض رمش عيني فزهبت الي الشركة يومها وعندما رايت هذة الفتاة بدا جسدي يرتعش وويموت غيظا كلما ضحكت وكشفت عن صوتها الرقيق وكلما تحركت يمينا وشمالا يقفذ زبري الي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå