ما أن تناولنا الغداء انا وزوجتي بعد انتهاء عملي حتى رن جرس الهاتف فتناولت زوجتي السماعة وبدات تتكلم فلم اعطي اي انتباه وذهبت الى الحمام ثم عدت فسألت
زوجتي عن المتصل فقالت لي انه صديقها أبو ايمن وقالت بأنه دعانا للعشاء الليلة في منزله هو وزوجته ثم دخلنا غرفة النوم لنرتاح قليلا وبعد المساء رتبنا انفسنا
وذهبنا الى بيت ابو ايمن وطرقت زوجتي الباب ففتح ابو ايمن الباب بنفسه واستقبلنا ثم دخلنا وجلسنا فقالت له زوجتي هذا زوجي وليد وقالت لي انه صديقي ابو ايمن
ولم اشاهد زوجته في بادىء الامر وقلت في نفسي قد تكون في احدى الغرف ترتب نفسها او انها في المطبخ وجلس ابو ايمن معنا وبعد قليل سألت زوجتي عن أم ايمن
فضحكت فسألها ابو ايمن عن ماذا اتحدث فقالت له ان وليد يسأل عن زوجتك فضحك هو ايضا وقال لي بأنها ذهبت لزيارة اهلها في مدينة دمشق مع الاولاده وانه
لوحده في المنزل وقد كان عند زوجتي علم بأن أم ايمن غير موجوده فقام واحضر لنا العصير وتناولنا العصير وبعد حوالي الساعة تقريبا طرق الباب واذ باحد عمال
المطعم وقد احضر العشاء
وتم فرش الطاوله بمساعدة زوجتي وخلعت زوجتي الجاكيت التي تلبسه وكانت تلبس تحته بلوزة يظهر كل صدرها وحمالة الصدر السوداء
ثم بدأنا بتناول العشاء وكان كل لحظة يقوم ابو ايمن بأطعام زوجتي بيده وهي تبادله ذلك ونحن نتكلم ونتحادث وكنا نتناول البيرة مع الطعام وبعد انتهاء العشاء جلسنا
في الصالون لنكمل شرب البيرة وتناول الموالح والفواكه فطلبت زوجتي من أبو ايمن ان يقوم بتشغيل بعض الاغاني فقام ووضع كاسيت لبعض الاغاني الراقصة فقامت
زوجتي وصارت ترقص وتتمايل امام ابو ايمن ثم جلست بجانبه والتصقت به وصار يقبلها وتقبله وانا كنت اجلس امامهم ثم وضعت رأسها على صدره ولفها وصار
يقدم كأس البير من فمها وهي تشرب القليل منه ثم يميل على فمها ويمص شفتيها ووضعت راسها بحضنه وتمددت على الكنبه وهو يضع يده على خديها يمسح
وجهها بيده ثم نزلت يده على صدرها وامسك بزها وصار يفركه فقالت له هناك شيء تحت رأسي يتحرك وهي تضحك وعرفت بأن زبه ينتصب تحت رأسها ثم مدت
يدها وصارت تفرك زبه وهو يفرك بزازها ويمص شفتيها
وادخل يده تحت البلوزة ليمسك بزازها بشكل مباشر وصار يلعب بهما فقامت زوجتي وشدته وقام معها
وذهبا الى غرفة النوم وجلست لوحدي في الصالون وبعد قليل اقتربت من باب غرفة النوم وصرت استمع على الاهات التي يطلقونها من فوق السرير ثم عدت وجلست
وبعد قليل سمعت صوت زوجتي تنادينني وتقول لي تعال يا وليد فذهبت اليهم فشاهدت أبو ايمن ممدا على السرير عاريا من ملابسه وزوجتي بج
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå