نكت رحاب بنت عمتى

Signemia | 3803 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا احمد 21 حكيت سابقا عن ممارستى للجنس مع جارتى الصغيرة .. هذة المرة من فترة قصيرة كانت عندنا لزيارتنا عمتى ومعاها بنتها رحاب التى كانت متزوجة ولكنها انفصلت عن زوجها لمشاكل بين الاهل ورحاب سنها 27 سنة وهى بنت جميلة جدا ورغم ذلك لم افكر فيها يوما بطريقة جنسية ابدا ولكن عندما جأت لتجلس معنا عددة ايام ورايتها وهى ترتدى البجامات الترنج البناتى احسست برغبة كبيرة بان انكها وتمنيت ذلك ولكن كنت اعرف ان هذا مستحيل مع رحاب .. بعد عدة محاولات كى انسى ذلك دون فائدة كنت كلما جلست امامى اتنصب زبى واقفاً وكنت اضطر الى دخول الحمام لاضرب عشرة حتى يهداء زبى وشهوتى وكنت دئما اتخيل نفسى وانا بنيك رحاب وادخل زبى بمؤخرتها بقوة وانا امسك بشعرها كانى اركب فرس .. وفى يوم وانا اجلس فى غرفتى التى بالشقة الاسفل من الشقة التى نعيش بها وجت احد يطرق الباب وكانت رحاب .كانا فى الليل وسالتنى هل نمت او لا لان الجميع ناموا وهى لا المهم قلت لها لا انا اتفرج على فلم اجنبى جلست معى فى غرفتى وعلى سريرى تتفرج على التلفزيون وانا بجوارها لا افكر الا فيها واتخيل انى بامكنى ان انكها وهى بجوارى ولكن كيف ابدء... ثم بدات تتكلم ونتحدث وعنما جاء مشهد فى الفلم يوحى بان البطل كان يعاشر البطلة ولكن المشهد طبعا كان مقطوع وغير كامل بدات تتحدث عن هذة المشاهد وهل هى حقيقية قلت لها نعم وبداء كلامنا اكثر جراة وبصرحة كنت اتمنى اى فرصة واحسست ان هذة فرصة حتى ولو بمجرد الكلام المهم ونحن نتحدث وهى كانت جالسة على السرير ظهرها مستند للحائط وركبتيها غير مفرودة بحيت يمكننى الوصول لفتحة مؤخرتها ولمسها وهى بتلك الوضعية .المهم كان لابد من حركة جريئة وضعت يدى على فخذها وكانى لا اقصد شىء ونحن نتحدث ولم تمانع فتجرات اكثر ووضعت يدى بين فخذيها تحت كسها وجتها صامتة وهى تشاهد التلفزيون

وكانى لا المسها ثم اقتربت منها جدا ووضع يدى على وسطها ويدى الاخرى على كسها وانا اتحسسة وجتها اغمضت عيناها وعندها احسست انها لا تمانع قبلتها من خدها واقربت لاقبلها من شفتيها وكنت تتمنع قليلا فوقت على ظهرها على السرير وانا فوقها اقبلها حتى ادخلت لسانى بفمها ليبحث عن لسانها وجدتها استسلمت اكثر امسكت صدرها وكانت بدون سنتيان بدأت تتمنع ولكنى لم اترك لها فرصة جردتها من البنطلون والكلوت الصغير التى كانت ترتدية ووضعت زبى امام كسها وبقيت احركة عليها حتى احسست بانهيارها تماماً فادخلتة مرة واحدة فشهقت من المفاجأة وبقيت ادخلة واخرجة بسرعة وهى تتأوة بشدة وانا اقبلها ولحس لسانها وصدرها الجميل من حلماته حتى اتتتها الرعشة مرتان وقبل ان اقذف اخرجت زبى وقذفت بعيدا عنها ونمت بجوارها دقائق حتى انتصب زبى مرة اخرى وكانت هى نا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå