%>








شقيق زوجي

شقيق زوجي

شقيق زوجى .. شاب فى الخامسه والعشرين … اسمر بشده … وان كان اجمل من

زوجى

بكثير الا انه كان ما يزال عازبا … كان بوهيمى لا نعرف عنه شيئا … علاقاته

وصداقاته ويعيش معنا ليكمل دراسته فى الجامعه بعد ان اتى من القريه قبل

مده

ليست بالقصيره .. كان يستغل اى فرصه للتحدث الى والنظر الى وخصوصا

عندما يكون

شقيقه غير موجود .. ولم يكن زوجى يعلم بما يفعله شقيقه من نظرات وان

كان لو علم

لم يكن ليفعل شى فقد عرفت ذلك من منظره المنتشى عندما احدثه عن

المغازلات التى

تعرضت لها اليوم او بالامس ..

وهكذا كنت متاكده انه غير مكتمل الرجوله …

فحتى

الجنس لا يفكر به الا بعد ان احاصره تماما ..وربما كان شقيق زوجى الذى

اسمه (

سرمد ) يعرف ما بال اخيه وبالتالى كان يعرف تماما انى متحفزه ومتشوقه

للجنس

…ولم يكن يغفل اى مناسبه ليثيرنى ويعمل على تسخينى على نار هادئه .

فى كثير من المرات التى لا يكون فيها زوجى فى البيت يجلس سرمد امامى

بثوبه

القطنى الابيض الشفاف ويتعمد ان يقف امام ضوء او ما شابه لارى زبه الكبير

وهو

يتدلى من بين فخذيه ويتجول هنا وهناك دون ان يكون لابسا لكلسونه … وفى

مره من

المرات جعلنى امسك له سلما ليصعد الى العليه وعندما رفعت راسى اليه وهو

واقف

على السلم رايت كل شى واضح …

فخذيه موخرته وزبه الكبير …فى الشهر الماضى

فقط

شاهدت زب سرمد اكثر من عشر مرات وكانها صدفه وربما كانت صدفه حقا لست

ادرى

وفى يوم من الايام احببت ان ارد له الصاع صاعين ولم اكن اعرف انه سيستغل

هذه

الفرصه ليذيقنى العذاب …

ارتديت ثوبا فضفاضا وخلعت كلسونى الداخلى

وجلست امامه

وهو يشاهد التلفزيون وباعدت بين فخذى ليشاهد كل شى امامه ..طيزى

وكسى ..فكان

ينظر نظره الى التلفزيون ونظره الى كسى … واتجهت الى التلفزيون لاقفله

وتمايلت

كراقصه استربيتز … وانا اتجه الى التلفزيون اخبرته انى ساذهب لاستحم …

لم يتكلم

وان كان جالسا ويده بين فخذيه لا بد انه الان يتلمس زبه بشغف بعدما راى

مراى

العين ثرواتى المخفيه كنا نخزن الصابون فى رف عالى ولم اكن اصل اليه

غالبا لان

طولى لا يتعدى المائه والعشرين سم بينما هو طوله مائه وسبعين سم وقد

سارع بعد

ان رانى اجاهد للحصول على قطعه الصابون وتعمد الاصطدام بى …لم يصطدم بى

بجسده

بل بقطعة حديديه بين فخذيه …

لم يكن شقيقه يمتلك صلابتها … احسستها

تصدمنى بشده... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål