صديق زوجي

انا هلا وهذا ليس اسمي عندي 36 سنه متزوجه من 14 سنه وزوجي يعمل في شركه بترول وحالنا بخير عندنا ثلاث اولاد وتمر عجله الحياه من حسن الي احسن الي ان جاء يوم واحسست بغريزه الانثي ان زوجي متغير لم يعد هو الذي اعرفه في مختلف المجالات عصبيه زايده عدم تلبيه طلباتنا حتي في الفراش لم يعد متلهف حتي علي الجماع ايقنت ان امراه اخري دخلت حياته لم اخجل صارحته لكنه حتي لم يداري واعلنها انه تزوج من اخري ثارت الدنيا ولم تقعد من اهله واهلي وتدخل الجميع لعوده المياه الي مجاريها ولكن بقي شرخ في العلاقه بيننا استمر الحال علي هذا المنوال قرابه الثلاث سنوات حتي اني نسيت طلبات الانثي داخلي لم اعد حتي احلم بالجماع وكانت تراودني كل فتره احلام صعبه اتعب عند قيامي من النوم واحس بانني كنت في معركه كنا نسكن في بيت من ثلاث ادوار ملك لزوجي كانا في الدور الثالث والدورين الاخرين بهم مستاجرين وتوجد غرفتين مع السطح لم نسكنهم حتي ناخذ راحتنا في الشقه منذ فتره وهو يلح علي ايجار الغرفتين طبعا لنقص مابيده من مال علشان المصروف طبعا زاد عليه وانا مصره علي عدم ايجارهم حتي يبقي في ضيق مادي لعله يعود الي رشده ويرجع الينا وفي يوم وجدته حضر واخبرني بانه اجر الغرفتين علي صديق له في العمل متزوج وعنده ولدين ثورت ولكن لاجدوي من الصراخ فهو المتحكم في هذا الموضوع طبعا رضخت ولم اتكلم جاء المستاجر الجديد ومعه زوجته واولاده كان شاب في حدود ال34 سنه وزوجته ممكن 26 سنه جهزوا الشقه وسكنوا وقمت بواجب الضيافه نحوهم واصبحت انا وهي اصدقاء الصباح نفطر مع بعض ونتجاذب الاحاديث في شتي المجالات حتي اننا بعد فتره اصبحنا نتكلم في امور الجماع وماشابه وبتلقائيه اصبحنا نتكلم وعرفت منها كم هي سعيده مع زوجها وانه خبره في ارضائها ولا يمل الجماع حتي انها تهرب منه لعدم استطاعتها مجارته لم اشعرها بمعاناتي حتي لاتتخوف مني وتبعد عني خوفا علي زوجها كنت اغشها بالكلام باني ضعفها متعه

وانه رغم زواجه من اخري الا انه معي ضعف ماكنا من قبل علي راي المثل القديمه تحلي وكنت اعتصر من داخلي وانا احكي واتوهم بعد قرابه ال6 شهور لم اري جاري الا قليلا وبالصدفه وهو نازل وانا طالعه ولم يكن بيننا الا كلمات بسيطه المهم ابو جارتي دخل المستشفي واتصلوا عليها فما كان منها الا ان تسافر عرضت عليها ان تترك الاولاد عندي حتي ترجع اعتذرت وقالت هما يومين بس نطمن عليه ... Les hele novellen