الصبي والرجل الكبير

Signemia | 2159 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

كنت في الثلاثين من عمري ، لم اتزوج لا لشيء سوى انني احب نيك الصبيان ، ولا اريد ان اصرف طاقتي على المرأة ، وشؤون العائلة . كنت في وظيفة مرموقة ،وراتب شهري يجعلني اعيش ببذخ خاصة ان والدي ترك لي ثروة لا بأس بها ... واملك سيارة ... وبيت مستقل به ، اذ والدتي تعيش مع اخي الكبير .

كنت دائما ابحث عن الصبيان ، ودائما تجدني بينهم وفي تجمعاتهم ...

ودائما اعطي النقود لهم بحجة انني لم اتزوج واحن لصبي مثل هؤلاء....

وكنت دائما اختار بعضهم لانيكه بعد ان اقنعه بالنقود والحلوى ...

واذا كان الصبى يسكن في شارعنا فأطيل معه فترة الاقناع بالتقرب وبالنقود واشتري له الحلوى في الشتاء او (الايس كريم) في الصيف حتى يستأنس بي ثم الاعب شعره بيدي او امررها على جسده حتى اصل بها الى طيزه ، ودائما كنت اختار الصبيان ذوي الطياز المكورة والمندفعة للخلف ، بعدها – اذ شعرت بأنه لا يمانع – اسأله ان يدخل معي الى البيت لنشرب بعض الشراب ، وحتما انه يقبل لانه قد استأنس بي وبنقودي وهداياي ، اثناء شرب المثلجات اطلب منه ان يجلس بالقرب مني ليرى التلفزيون جيدا ،وحتما يمتثل لامري ، وتبدأ يداي بالتحرك على جسمه ابتداء من شعر رأسه حتى اصل الى طيزه من وراء ملابسه ، ثم اطلب منه ان يجلس بحضني ولا اترك له التفكير اذ احمله بين يدي لاجلسه في حضني ، وهو اما يسألني لماذا؟ واجيبه ضاحكا: احسن . او يسكت ،بعدها ادخل يدي الى عيره (زبه) والعب به وهو اما يرفض فأقنعه بالحلوى وبأنني لا افعل شيء مخيف له ، واذا سكت تتحرك يدي الى طيزه وبعد ذلك احنيي ظهره للامام وابدأ بتحريك زبى على طيزه فيما احدى يداي تضع الحلوى او قدح الشراب المثلج في فمه الى ان ترتخي عضلات طيزه فأقلبه الى أي جهة وادخل زبى بطيزه الذي وضعت فيه الزيت او المرهم واضع كفي الاخرى على فمه واغلقه وامرر زبرى دافعا اياه داخل طيزه . هذه واحدة من صور اقناعي للصبيان لنيكهم .

مرة، في المساء و انا جالس على مصطبة خشبية على جرف النهر، وكنت اشرب البيرة واكرز بعض المكسرات مر صبي جميل في العاشرة من عمره ، حنطي البشرة يرتدي بنطال قصير ، طلبت منه ان يساعدني وان يشتري لي علبة سيكائر وحلويات من الدكان الموجود على ناصية الشارع ، قبل ، وذهب وعاد لي بما طلبت واعاد لي بقية النقود فقلت له : هذه لك لانك تعبت ، وبعد تردد اقنعته ان يحتفظ بها وان يجلس بالقرب مني لاسأله عن مدرسته ودروسه ، جلس ، وانا اسأله قدمت له بعض الحلويات والمكسرات فقبل ، ثم مررت كفي على شعر رأسه وبدأت احركها فوقه ، سألته هل مدرسته مختلطة ؟ اجاب بنعم ، فضحكت وقلت له: انك مرتاح مع الصبايا في صفك ، وحتما ان لك صديقة تحبها ؟ فقال: كل البنات صديقاتي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå