انا متزوجه وعندي 42 سنه وعندي ثلاث اولاد اكبرهم 15 سنه واصغرهم 7 سنوات زوجي يعمل بدوامين وكثيرا لم يجمعنا الفراش الا في المناسبات الحكوميه والاعياد حيث انه يكون في اجازه تبدا قصتي في يوم ذهبي لااشتري ملابس وبعض الحاجات من السوق ركبت عربيه وكانت لسه فاضيه ركبت بجوار الشباك في انتظار ان تتحرك العربيه امتلئت العربيه وجائت بجواري سيده وقبل ان تتحرك العربيه صعد شاب وركب واقف حيث انه لا مكان فاضي بعد قليل نزلت السيده التي بجواري وجلس الشاب بعد فتره احسست برجله تتعمد ان تحك في رجلي لم اهتم للامر واعتبرته مش قصدهفتح بعدها جريده كانت معه واخذ يقرائها واحسست بكوع يده يحك في صدري معها احسست بان جسدي تحرك عليه لم اهتم للامر واحسست ان حلمات صدري قد انتصبت تعمد ان يحك بيده علي فخدي ويحك برجله لم استطيع الانتظار طلبت من السواق الوقوف لاانزل من العربيه وعند وقوفي لاانزل احسست بيده تمسك رجلي لم اعرف ماذا افعل مررت ونزلت وكان باقي كتير علي المكان اللي انا نازله فيه قلت امشي احسن لاني احسست بنار في جسدي من حركات هذا الشاب المهم بعد 5 دقايق من المشي وكان الشارع سبه فاضي لان الميعاد ده كان الساعه 10 الصباح ويوم احد كانت البلد شبه فاضيه فوجئت بالشاب اللي كان معايه بالعربيه امامي اندهشت بادر بالكلام بانه احس اني تضايقت منه ونزل مخصوص ليعتذر ايقنت انه متمرس علي مخاطبه النساء وعرض علي ان نمشي حتي لا يظن احد انه يضايقني لا ادري مااصابني لم استطيع حتي الاعتراض ومشيت معه وانا مسلوبه الفكر حتي الكلام لم استطيع حتي الكلام قعد يحكي بانه متاسف بس انا حاسس انك فيكي حاجه مختلفه شدتني لكي لااعرف ماهي طبعا كنت عارفه ماذا يقصد من الكلام ده وجدتني اسايره في المشي والكلام حتي ان اي واحد يشوفنا يقول دول مع بعض مش اغراب وتعمد عند مروري بجوار الرصيف ان يسندني من ظهري بعد عشر دقايق مشي احسست اني اعرفه من زمن
فقد كان طليق اللسان يعرف كيف يعبر جسور النساء وبصنعه سحبني في الكلام حتي اني عرفت اسمه وعرف اسمي وبعض ظروفي وارتحت للكلام معه مررنا علي سيما نظرت دون ان ادري علي السيما تنبه وبادر بالكلام من كام سنه مادخلتي سيما ضحكت حيث اني من 15 سنه لم ادخل سيما كانت ضحكه اشبه بالبكاء تصيد الخيط وبادر بالقول طيب تعالي حندخل السيما دون تفكير قلت له ماشي كان فيلم الساحر كانت السيما شبه خاويه رايته يعطي الرجل 10 جنيه بقشيش اندهشت من ذلك فقال لي مافيش خساره دلوقتي تشوفي ان العشره جنيه مش خساره سكت المهم جلسنا علي جنب بعد قليل ابتدا الفيلم في الفيلم منظر لمنه شلبي حركني ولم احس الا بيده علي رجلي تركتها لاني كنت مع الصوره فعلا سخنت من المنظر لم احس الابيده وهي تغوص في لحمي وجسدي ملته
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå