ام وبناتها

القصه تحكى ان هناك زوجه تسكن بمنطقه شعبيه و زوجها مسافر الى احدى الدول ليعمل بها وفى نفس الوقت يسكن

بجوارها شاب قوى البنيان و حلو المنظر وكانت الزو جه معجبه جدا بذلك الشاب وكانت تشاغله فى كل وقت تراه فيه

وتحاول ان تغريه وفى يوم من الايام كانت تلك المراه موجوده بالمنزل بمفردها لخروج بناتها ووجدت الشاب امامها

بالشارع فاوقفته وطبت منه مساعدتها فى حمل بعض اثاث المنزل لانه لا يوجد احد بالمنزل معها يساعدها فلبى الشاب

طلبها وذهب معها ودخل الى المنزل معها وصارا معا لوحدهما ولكن كان هناك الشيطان وهنا فى ذلك الوقت طلبت

المراه من الشاب الانتظار الى ان تغيير ملابسها لكى تقم بالنقل معه ودخلت الى الغرفه المقابله للصاله التى يجلس بها

الشاب وخلعت عنها ملابسها قطعه بعد قطعه ثم خرجت عليه بعد ذلك بملابس تظهر اكثر مما تخفى و قالت للشاب هيا

لنحمل الاثاث فقام معها وهو فى قمة الاثاره مما راى ويرى وكان كلما حمل شىء وهو قريب منها يتلمس جسدها وهى

تتقرب منه اكثر ثم تركا ما بيدهما وضما بضعهم الاخر ثم خلع عنها ملابسها كلها واخذها ودخل بها الى غرفة النوم

ومارسا الجنس مع بعضهم ولكن فى وقت ممارستهم الجنس دخلت البنت الكبلرى من الباب ورات امها عاريه كما كانت يوم

ولادتها فى حضن الجار الشاب وهنا حاولت ان تصرخ ولكن صوتها لم يطلع من فمها وعندما راتها الام هجمت عليها

تحاول ان تهدئه وقام الشاب عاريا من دون ملابس يحاول ان يهرب ولبس ملابسه سريعا وجرى وترك الام وبنتها وهنا

قالت البنت لامها ماذا ارى يا امى فقالت لها انا اسفه يا حبيبتى لم اكون اريد ذلك ولكنه الشيطان دخل فى عقلنا

اعذرينى يا بنتى ولكن البنت اخذتها على ما قالت وقالت لها انا سامحتك يا امى ولكن احلفى لى ان لا يتكرر منك هذا

الامر مرة اخرى فوافقت الام ولكن البنت كانت تفكر فى شىء خر وهو ان تقول لاختاها بما راته وحدث امامها وفى اخر اليوم عندما اجتمعت الاخت مع اختاها قالت لهم على ماراته ولكنهم م يصدقاا فقالت لهم ساثبت لكم كلامى واتفقت معهم على ان يشاغلا الشاب ويحضراه الى المنزل فى وقت خروج امهم فوافقوها وفعلا طلبا من الشاب المجىء الى البيت

وحضر اليهم وهنا واجهته البنت بما رات فحاول ان يدعى عدم فعله ذلك ولكنها قالت له لو قلت الحقيقه سنكون ملك يديك

فقال لهم ماحد فقالوا ارينا ماذا كنت تفعل مع امنا واخذوا يجردوه من ملابسه ويلتصقن به وهنا دخلت الام ورات بناتها

م