المطلقة والضابط

Signemia | 1929 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

نا اسمى نجاة مصرية عندى 37سنة مطلقة زى اى واحدة متزوجة جديداتمنى انام معى زوجى كل دقيقة لانى كنت شرقانة زى ما بيقولو ا وكنت لما جوزى بينام معايا كنت ببقى فى حالة هياج جنسى شديدة لدرجة انى كنت بتنفض وهو مدخل زبرة جوة كسى كنت اتحرك يمين وشمال واهات من قلبكم يحبها لدرجة ان جوزى زهق منى من كتر طلبات النيك وكانت بداية الطلاق المهم اطلقت وكنت اسال نفسى ازاى اطفى رغباتى الجنسية وانا ست متربية تربية فلاحى ومليش علاقات مع اى شاب اوراجل مرت الايام واشتغلت مع ناس فى المدينة اروح الصبح وارجع اخر النهار وعلى هذا الحال الناس اللى كنت معاهم كانو ناس محترمين كان عندهم ولدين شباب فى العشرينات الكبيركان ظابط مجند والثانى كان مخلص كلية كان الكبير مبيكلمش حد ودوغرى ومتعنطز مش عارفة ليه والصغير كان بيتكلم ويلاغى واكتر من مرة يفاتحنى فى كلام نيك ونوم وجواز عرفى وانا كنت خايفة منه على الرغم ان كنت فى امس الحاجة ولو لكلب يطفى نار كسى اللى قايدة شرار لكن لطبيعة النفس البشرية الممنوع مرغوب انا حطيت الكبير فى دماغى وقلت لازم اوقعةكنت استناه وهو جاى من الجيش كل 15 يوم وكل مرة ييجى منشى اكتر من المرة اللى قبلها ! وبعدين لك بقى ياكابتن؟ كنت ادخل انظف الشقة والمح سمير وهو نايم بالشورت والفانلة الحمالات وكان زبرة زى الوتدواقف انتباه كسى يهيج على وابقى نفسى اروح اقعد عليه لكن كان فى ناس معايا فى البيت وخفت من الفضيحة وخفت اكتر من اخوه طارق لغاية ما فى مرة من المرات لقيت نفسى انا وهو لوحدنا فى البيت والبيت كان 5ادوار قلت فرصة وجات ليك يا بت وكان سمير نايم كالعادة بالكلوت بس وبدون فانلة كمان انا حصلى هلع جنسى

وقفت قدامة العب فى كسى وبزازى وامصمص فى شفايفى وعاوزة اصرخ بس خايفة جاتنى فكرة رحت الغرفة اللى جنب الحمام وعملت نفسى بغير هدومى وهو كان صحى ورايح الحمام الهم وصل عند الاغرفة ومعتقد ان مفيش حد موجود جه قبل الحمام وراح مطلع زبره مسكه فى ايده علشان يطرطر المهم انا شفت منظر زبره فى ايده وهو بيبص على لقانى واقفه بقميص نوم احمر فلتله انا اسفه هدومى اتبلت كنت بغيرها معرفش ان حضرتك هنا رد بسرعة وانا مبحسبش ان حد موجود ولسه ماسك زبرة وقف بص علي حته بصة جيت بسرعة نزلت على زوبرة وهات يا رضع ومص يعنى خطفته وهو مش قادر ينطق بتعملى ايه حد موجود يشوفنا قلتله مفيش غيرى انا وانت وانا تربست الباب يعنى اللى هييجى لازم يخبط سخن سمير معايا وكانت شكلها اول مرة يتحط فى موقف زى ده قلت له انا من زمان نفسى انام معاك على الرغم من ان اخوك حاول ينيكنى بس انا صديته قالى حاول ايه؟ قلت ينيكنى قالى انت مش مكسوفة قلت انا قدامك بقميص نوم وبلعب فى زبرك يبقى فين الكسوف قال انت مش ممكن انت م

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå