طيز كريم

أنا إسمي عزيز يدايتي مع الجنس لما كان عمري 17 سنة .

كان لي صديق إسمه كريم في مثل عمري .وفي يوم كنا نراجع دروسنا لاجتياز إمتحانات الباكالوريا. مرة في منزله ومرة في منزلي.

كنت ألاحظ أن كريم يمعن النظر في كثيرا لكني لم أعر للموضوع أي إهتمام.

في يوم كنا سنراجع دروسنا عند كريم لكني أخبرته أن عائلتي في سفر والبيت فاضي..

وافق بدون نقاش. في أثناء المراجعة فاجأني وهو يهاتف والدته يخبرها بأنه سيقضي الليلة معي . ونظر إلي مبتسما. قال

لم لانشاهد شريط فيديو كسرا للروتين..

تكلف هو بتشغيل الفيديو بينما ذهبت لإحضار غطاءين لأن الليلة كانت باردة. بعد أن شغل الشريط سألني هل لدي جلباب نوم؟ قلت له عند أبي ،غرفته هناك .ذهب إلى غرفة نوم أبي وتأخر قليلا وقبل أن أناديه ظهر وكانت المفاجأة .

كريم يمشي أمامي بتمايل وهو يلبس لباس نوم أمي وقد أظهر كل مفاتنه، يالها من طيز بيضاء وممتلئة وفخضاه خالية من الشعر.

شل نظري عليه وقد شعرت بلذة تسري في عروقي وبدأ زبي بالإنتصاب.

حركت رأسي فجأة محاولة مني إبعاد تلك الأفكار عني . أما كريم فلازال يتمايل أمامي وهو يضحك قائلا مارأيك هل أعجبتك .لاتقل لي أن زبك لم ينتصب. قلت له كفاك لهوا . إلا أنه جلس بقربي وشاركني غطائي .ومد يده إلى زبى فوجده منتصبا ، ضحك قائلا لقد أغويبك أليس كذلك.

قلت له لم لا نتابع الفيلم .

وأثناء مشاهدتنا للفيلم وبين الفينة والأخرى يلتصق بي بحجة مشاركة الدفئ. فكان يضع يده مصادفة على فخضي وعلى زبي أحيانا.

إنتهى الفيلم وذهبنا للنوم . تقرب مني كريم بفستانه الأحمر الشفاف قائلا أريد أن أنام معك .قلت بصوت مرتفع ماذا تقصد؟ قال الليلة باردة ونحن بحاجة إلى كل نقطة دفئ. فلم الإحراج ونحن شباب مثل بعض.

أقنعني ونمنا تحت غطاء واحد.على سريري الضيق الذي لا يتسع إلا لشخص واحد وقد أصر كريم على النوم عليه .

أحسسب بوركيه تلامسني .

ولأمنحه متسع نمت على جنب ، فبدأ يتقلب كثيرا فشعرت فجأة أن زبي بين فلقتي طيزه الممتلئ. فلم أستطع الحراك فقد إلتصق بي ولم يدع لي مجال للحركة.

غلبني النوم قليلا ثم استيقظت لأجد كريم في مواجهتي وفمه بقرب من فمي ويده ملتفة حول خصري وركبته على فخضي وزبي منتصب يحضن زبه المنتصب أيضا.

كان كريم مغمض العينين ، ناديته فلم يجب ،حركته فلم يجب.

إقتربت من شفتيه الورديتين ثم قبلته قبلة طويلة ويدي تتحس... Les hele novellen