كنت مراهقا وفي أول أيام ألجهل كان يوم ألعيد ألكبير خرجت من ألبيت وقد أعطاني والدي خرجية ألعيد وهي عباره عن 2ليره وكان يومها لليره قيمه فخرجت من البيت وقررت
ألذهاب ألى ألسينما وكنت يومها لابس شورت قصير ومحصور على جسمي وكنت لابس قميص رقيق وخرجت مبسوط لأول أيام ألعيد لأني أخرج لأول مره فيها لوحدي من دون والدي
ألذي كان دائمآ يرافقني في مثل هكذا مناسبات ولمل وصلت لساحة ألعيد مبتهجآ أنظر ألى ألأولاد كيف يلعبون ويتأرجحو بالمراجيح وغيرها وقف بقربي رجل كبير في ألسن
وقال لي من مال ألله وكان شحادآ نظرت أليه وقال لي أعطيني شي من مال ألله وقلت قديش يعني فقال يللي بتعطيه بكون لك مشورآ فأعطيته ربع ليره ووقف وصار يقول لي
ألله يخل لك شبابك ويطول عمرك ويدعيلي ويتطلع فيي بشغف وينظر لي بنظرات شهوانيه وبعد قليل قال لي أنت لوحدك هون فقلت نعم قال وين بيتك قلت بعيد شويه من هون
فقال بس تتعب تعال لعندي بيتي هناك لايبعد من هون سوى بعض أمتار فقلت طيب وراح بعيد عني ووقف بعيدآ اكلت سحلب من واحد ولعبت بعض ألشيء والرجل لايزال واقف ينظر
ألي فسألت نفس ما ألذي يريده مني ومن سؤال لأخر يلعب برأسي قررت أن أذهب وأسأله عن حمام لأن ألسحلب فرط لي معدتي وسألته عن حمام فقال طبعآ تعال لعندي وأقضي
حاجتك فذهبت ودخلت الى بيته وكان يسكن لوحده وكان بيته عبارة عن غرفه وحمام وفيه تخت وليس لديه كراسي أو غيره للجلوس سوى على ألتخت وهنا خرجت من ألحمام فقال
تعال أرتاح شوي فأقتربت اليه
وقال أجلس فلم أدري لما أنا في بيته وكيف أستدرجني وأصبحت بقربه ولوحدي معه فقال لي أذا كنت تعبان تمدد على ألتخت وأستلقي
فقلت يعتي شويه تعبان
فقال تمدد وطلب مني أن أخلع حذائي فخلعته وتمددت وبقي جالس بقربي ينظر ألي وبعد لحظات قال راح سكر ألشباك لترتاح قليلا فقلت طيب وهون كان هيك قد أمن عليي انه
صرت تحت سيطرته فذهب الى ألحمام وبقي مده قصيره وخرج من الحمام وكان قد خلع كل ثيابه وكان عاري الجسد تماما وانا أنظر اليه فظننت أنه يريد أن يغير ثيابه أو
ماشابه ذلك وقال شو كيف صرت قلت يعني فقال وأنا كمان تعبان ودخل فورا ألى الفراش بقربي وقال هيك بتدفئ أكثر وبتصح بسرعه فسكتت من خوفي وصار جسدي يرتعش من ألخوف
منه وما يريده مني فال ليه عم بترجف
فقلت بردان فال تعى لدفيك وكمش أيدي وحطها على أيره وكان أيره مثل ألنار سخن وقال دفي حالك وخليك ماسكه هيك وأنا ما عم بتطلع
مني ولا كلمة أعتراض وما شفت حالي وألا وأنا عم بحلب له أيره ومن غير أنتباه مني هون هوي تشجع وراح مشلحني الشورت وكمان الكيلوت خلاني عاري تماما و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå