كنت في الثامنة عشر من العمر وكنت أعيش مع زملائي في الثانوية في سكن تابع للمدرسة وذات يوم وبعد رجوعنا من المدرسة وتناولنا للغداء ذهب كل منا إلى سريره وكان سامي ينام في السرير الذي بجواري وفجاة شاهدت سامي يطلع زبه فاندهشت ياله من زب جميل الشكل وكبير الحجم وله رأس ممتد إلى ثلث الزب تقريبا فلم أتمالك نفسي وأخذت أنظر إليه دون أن يراني سامي متضاهرا بأني نائم ولكن إكتشفت بعدها أن سامي كان يعلم أني أنظر إلى زبه ولذلك زاد هيجانه فذهب مسرعا إلى الحمام فعرفت أنه قذف ما به من المني ثم رجع ونام وكنت أتمنى أنه واصل ذلك وفي اليوم التالي كنت أنتظر أن يعيدها وفعلا تحققت أمنيتي فبعد أن تأكد أن كل الزملاء قد ناموا أطلع ذلك المارد الجميل لاتمتع برؤيته فأخذت أنظر إليه وسامي يزداد هيجانه وبعد خمس دقائق تقريبا قام سامي وتوقعت أن يذهب مرة أخرى إلى الحمام ولكن تفاجات أنه متجها نحوي فجعلت نفسي أني لا أراه ولا أريد رؤية زبه فجعل يضاربني ليريني إياه وأنا لا أستسلم وأتضاهر بأني لا أريد رؤيته رغم أني أنظر إليه خلسة ثم إقترب مني أكثر وجعل زبه يلامسني وهو ممسك بي إلى أن قذف منيه وقد أصاب منه ملابسي وتمنيت لو إستمر يضاربني أكثر من ذلك وفي السنة المقبلة إنتقلنا إلى سكن آخر ولم ننسى ما حدث بالسنة الماضية وهو يعلم أني مغرم بزبه الجميل ولكني لا أستسلم بسهولة ففكر في خطة وذات يوم كنت
واقفا بالممر في السكن فذهب وأغلق الكهرباء عن السكن من المجمع وإتجه نحوي في ذلك الضلام الدامس فصافحني في البداية ثم احتضنني وكأننا لم نلتقى منذ زمن فاحتضنته أنا بعد أن عرفت أنه هو وأخذ يطبطب على ظهري وأنا أطبطب على ظهره ثم بدأ بالنزول إلى أسفل ظهري وكنت سعيدا ومستمتعا جدا وكذلك أخذت أنا بالنزول إلى أسفل ظهره تدريجيا إلى أن وصل كل منا إلى طيز الآخر فأخذ كل منا يمسح طيز الآخر ويفركه فركا وأنا في قمة السعادة ثم بدأت أرفع ملابسه تدريجيا لألامس طيزه مباشرة بدون ملابس والحقيقة أني أفعل ذلك لأني أريده هو أن يفعل بي ذلك وفعلا لامس كل منا طيز الآخر وكان شعورا لا يوصف فأخذ كل منا يفرك طيز الثاني ثم توقف فجأة وقال لنذهب خلف السكن خشية أن يرانا أحد فذهبنا خلف السكن حيث لا يوجد أحد وبدأنا بالحركة التي توقفنا عندها فاحتضنا بعض ورفعنا الملابس فأخذ يفرك طيزي ويمسحها وأنا كذلك ثم أمرني أن أستدير أي أعطيه طيزي وفي البداية ترددت ثم لم ألبث أن وافقت فاستدرت واحتضنني وجعل زبه ملامسا طيزي وقبضني بقوة وأخذ يفرك بزبه وأنا مغمض العينين لأستمتع بتلك اللحظة الجميلة إستمر ذلك دقائق ثم قذف منيه. ثم بعد ذلك تطورت العلاقة بيننا فأصبح يطلب مني أن أخرج معه دون اعتراض مني ونذهب خارج السكن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå