جارتي

Signemia | 1241 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

انا سعيد ابلغ من العمر 28 عام تزوجت منذ ما يقرب من 4 سنوات و لقد اخذت شقة بعمارة جديدة و في كل طابق 4 شقق .. بعد زواجي بحوالي 6 شهور لاحظت ان جارتنا التي بالشقة المجاورة تزورنا بصورة شبه يومية ،، كانت امراة في حوالي46 ومن يراها و لا يعرف عمرها الحقيقي لا يعطيها اكثر من 30 عاما على اقصي حد ..بيضاء ذو شعر اسود طويل يصل لفوق طيزها بقليل ذو صدر بض ..ذو قوام ممشوق كم تمنيت وان في دخولي لشقتي وهي جالسة مع زوجتي فى الصالون ان اختلي بها لساعة و احدة .. كنت جارتنا هذه و اسمها هدي في كثير من الأحيان تدق علي باب الشقة و اكون انا وحيدا و تسألني عن زوجتي التي تكون عند امها المريضة ، فافتح لها باب الشقة و انا افتعل الخجل و تسألني عن زوجتي فارد عليه و انا اختلس نظرة او نظرتين علي جسمها بانها في زيارة لأمها ... حدث ذلك اكثر من 20 مرة ، و فى احد الأيام كنت في اجازة من العمل لمدة اسبوع و كنت زوجتي في اقامة شبه ، دائمة عند امها المريضة ، ، وكنت انا هائج جنسيا وضعت شريط سكس في الفيديو و جلست العب فى ذكري و فجأة رن جرس الباب .. آه كم اتمني ان تكون هدي هي من علي الباب لأدخلها ،، دق الجرس مرة آخري قمت و فتحت الباب بعد ان هدأ زبي من هيجانه ، انها هدي أه ماذا تردي قميص نوم اسود يظهر كل مفاتنها انها لعنة انها اكثر مما كنت اتوقع جمالآ جسم غاية فى الجمال صدر لم اري مثله سيقان ملفوفة كانها منحوته بالميقاس ،،

ظللت لمدة تزيد عن دقيقتين انظر اليها من فوق لتحت ، وفجأة قطعت هي علي خيالي و قالت عفوا استاذ سعيد ، وهي تخبيء ابتسامه تدل على انها تعرف ما تعنيه نظراتي لها ،، المدام موجودة ،، ولا اعرف كيف كان ردي ، بأني قلت لها نعم تفضلي .. فدخلت هدي و انا من ورائها اقفلت الباب ،، كان جهاز التحكم الخاص بالفيديو فى يدي و ما ان جلست على الكرسي حتي قلت لها لحظة سأنديها لكي و خرجت من باب الصالون لغرفة المعيشة وان افكر ماذا فعلت ،، ماذا سيكون شكلي امام زوجتي لو حكت لها هدي ما حدث ،، لا لن اتراجع فكم كنت اتمني ان اختلي بتلك المراة و هاهي الفرصة جأت لعندك فلا تضيعها ،، اذن ساستمر ، تذكرت ان جهاز التكم الخاص بالفيديو في يدي فشغلت الفلم السكس وان اقف وراء الباب اراقب رد فعلها ،، انها تستمتع بما تري انها لم تنزعج او تصرخ فقمت علي الفور و خلعت ملابسي كلها و دخلت عليها الصالون و ان كما خلقت ، فادرت هدي وجهها نحوي ثم قامت و جأت نحوي وهي تقول ،، آه يا سعيد انك تحس بما في تجاهك انا اريدك منذ اول يوم سكنتم به بجواري انك حبيبي كذلك مثلي و حضنتني بقوة ، ثم انزلت بيدها و امسكت زبي الواقف المستعد كالجندي في ساحة المعركة ،، و قالت آه انه سخن جدا ،، انك حبيبي تفور من كثر هيجانك ، ثم اخذ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå