كل قوم بطرق معاجة الامور بالشكل الافضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها وكانت هدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخل فادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسك وتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجهه أنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومد يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهو ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عن الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من الشارع. وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في الشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجته مالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكون هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردف يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي
فقالت له نحن متزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر والآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناك إنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت له وهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالت بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما كاملا وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يوم حدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصا غير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرة اللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيد إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاق فانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك ليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق علي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب كبير حتي يصل إلي بوابة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå