شوف عبير

Signemia | 930 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

أنا دائما أروح عند بيت جدي مشان أطل على جدتي لأنو ما عندها حدا وهناك ألقي بنت خالتي توتو الحلوة موووووووووووووووووت وكنا منا صغار نحب بعض لأنو هي حلوة كثير ومرة من المرات كنت رايح لعند حدتي وكانت الدنيا ظهر ولقيتها نايمة وما في حدا الا توتو وقالتلي أششششششششششش مشان مشان ما نفيقها من النوم ورحنا عالغرفة الأخرى علشان نشرب قهوة على أساس وهناك كانت توتو لابسة ثوب قصير وشفاف وكانت بزازها وكلسونها مبينين وتحايلت عليها وقلتلها توتو اذا سمحتي ممكن تشوفيلي اش في بعيني ولما أجت لعندي رميت حالي عالكنبة وسقطت فوقي وقلتلها أنا أحبك يا توتو اعطيني بوسة بليز ووافقت وبلشت أمصمصها وشوي شوي بلشت ألحمس بزازها وظليت أنزل ايدي لعندما وصلت على كسها وبلشت أفركه وحطيت ايدها عل زبي وبعدها بلشت أرميها ملابسها وأول شي قاومت بعدها استسلمت لأنو انمحنت وخلينها تمسكلي زبي وتمصو وبعدها قلتلها اش رأيك تشوفي فلم سكس ووافقت وبلشت تتفرج وتطير من الشهوة وبلشت فيها بطيزها وأمصمص كسها وأفركه بزبي مشان ما أفتحها وظليت لبين ما اجا ظهري زكبيت حليبي عى كسها الزهري وصرنا نتواعد ولما تحب تنتاك وأجي لما تكون جدتنا نايمة ونبلش بالسكس

لم اعد أتحمل فقط تغلغل الفراغ في داخلي . ماذا اصنع ؟ لم يعد هناك أي اتجاه لي . أنا فاة في 20 من عمري اسمي " عبير " أعيش في مدينة أبها في المملكة العربية السعودية . أعيش معى أخي الأكبر هو وزوجة . سعيدة بعض الشي ولاكن أعيش الوحدة بأنواعها . فزوجة أخي تعمل وأخي يعمل . الكل مشغول بأحواله . أما أنا فأنا استعد لدخولي الكلية . والتي انتضرها في فارغ الصبر كي اقتل الوحدة بها . لي غرفتي الخاصة . ولي الحرية المطلقة في هذا المنزل . أنا فتاة محافضة جداً . اهتم في نفسي جيداً . ولكن افهم في أمور الحياة جيداً لي علاقاتي مع بعض الصديقات . زوج أختي يعاملني باحترام شاب وسيم جداً يحب أختي كثيراً .هو يعلم بوحدتي ويعلم بأني أعيش الملل في منزلة كوني وحيدة . المميز فيني هو تطفلي وحبي الشديد للاستطلاع لم يكن هذا طبعي ولكن من شدة الملل أصبحت ابحث عن أي شي يسليني ولو لدقيقة . لقد مريت بكثير من المواقف والتي هي من صنع تطفلي . ولكن يوم من الايام كانت البداية وكانت الطامة الكبرى . كان الوقت متأخر من الليل حيث ان منزل أختي دور واحد ويحيط به حوش كبير جداً وتحيط بداخلة الأشجار فكنت اغلب الأحيان أتتنزه هناك وخاصتناً أخر الليل عندما أكون أعيش الملل . فعندما كنت امشي في الحوش تفاجأت بشباك غرفت اختي وهو مفتوحة وكانت مضيئة وكنت قريبة منها جداً . ولكن سمحت أصوات غريبة . سمعت تنهدات . أصابني الفضول . فاقتربت كي استرق السمع فكانت التنهدات تزداد فصممت على النضر بخفية . فرفعت راسي و

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå