أنا دائما أروح عند بيت جدي مشان أطل على جدتي لأنو ما عندها حدا وهناك ألقي بنت خالتي توتو الحلوة موووووووووووووووووت وكنا منا صغار نحب بعض لأنو هي حلوة كثير ومرة من المرات كنت رايح لعند حدتي وكانت الدنيا ظهر ولقيتها نايمة وما في حدا الا توتو وقالتلي أششششششششششش مشان مشان ما نفيقها من النوم ورحنا عالغرفة الأخرى علشان نشرب قهوة على أساس وهناك كانت توتو لابسة ثوب قصير وشفاف وكانت بزازها وكلسونها مبينين وتحايلت عليها وقلتلها توتو اذا سمحتي ممكن تشوفيلي اش في بعيني ولما أجت لعندي رميت حالي عالكنبة وسقطت فوقي وقلتلها أنا أحبك يا توتو اعطيني بوسة بليز ووافقت وبلشت أمصمصها وشوي شوي بلشت ألحمس بزازها وظليت أنزل ايدي لعندما وصلت على كسها وبلشت أفركه وحطيت ايدها عل زبي وبعدها بلشت أرميها ملابسها وأول شي قاومت بعدها استسلمت لأنو انمحنت وخلينها تمسكلي زبي وتمصو وبعدها قلتلها اش رأيك تشوفي فلم سكس ووافقت وبلشت تتفرج وتطير من الشهوة وبلشت فيها بطيزها وأمصمص كسها وأفركه بزبي مشان ما أفتحها وظليت لبين ما اجا ظهري زكبيت حليبي عى كسها الزهري وصرنا نتواعد ولما تحب تنتاك وأجي لما تكون جدتنا نايمة ونبلش بالسكس
لم اعد أتحمل فقط تغلغل الفراغ في داخلي . ماذا اصنع ؟ لم يعد هناك أي اتجاه لي . أنا فاة في 20 من عمري اسمي " عبير " أعيش في مدينة أبها في المملكة العربية السعودية . أعيش معى أخي الأكبر هو وزوجة . سعيدة بعض الشي ولاكن أعيش الوحدة بأنواعها . فزوجة أخي تعمل وأخي يعمل . الكل مشغول بأحواله . أما أنا فأنا استعد لدخولي الكلية . والتي انتضرها في فارغ الصبر كي اقتل الوحدة بها . لي غرفتي الخاصة . ولي الحرية المطلقة في هذا المنزل . أنا فتاة محافضة جداً . اهتم في نفسي جيداً . ولكن افهم في أمور الحياة جيداً لي علاقاتي مع بعض الصديقات . زوج أختي يعاملني باحترام شاب وسيم جداً يحب أختي كثيراً .هو يعلم بوحدتي ويعلم بأني أعيش الملل في منزلة كوني وحيدة . المميز فيني هو تطفلي وحبي الشديد للاستطلاع لم يكن هذا طبعي ولكن من شدة الملل أصبحت ابحث عن أي شي يسليني ولو لدقيقة . لقد مريت بكثير من المواقف والتي هي من صنع تطفلي . ولكن يوم من الايام كانت البداية وكانت الطامة الكبرى . كان الوقت متأخر من الليل حيث ان منزل أختي دور واحد ويحيط به حوش كبير جداً وتحيط بداخلة الأشجار فكنت اغلب الأحيان أتتنزه هناك وخاصتناً أخر الليل عندما أكون أعيش الملل . فعندما كنت امشي في الحوش تفاجأت بشباك غرفت اختي وهو مفتوحة وكانت مضيئة وكنت قريبة منها جداً . ولكن سمحت أصوات غريبة . سمعت تنهدات . أصابني الفضول . فاقتربت كي استرق السمع فكانت التنهدات تزداد فصممت على النضر بخفية . فرفعت راسي و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå