انا شاب سعودي ابلغ من العمر 23 عاما ، من طبقة متوسطة من الناحية الاجتماعية والمادية .
كما هي عادة مجتمعنا بإجتماع الاقارب من فترة لأخرى تكون بغرض التواصل بين الاسر .
كانت احد تلك المناسبات في منزلنا وكانت مقتصرة على عمي حيث حضر عمي وزوجته وابنتيه
احدهما 17 عاما والاخرى اكبر منا بعام واحد 18 وتتميز الكبيره بأنها ذات جسم مربرب تجعل كل من يراها يشتغل جنسا ، لا سيما وهي دائمة المحافظة على لباسها الانيق ومتابعتها للموضه.
بعد ان حضرو وتناولوا القهوة ، احضر العشاء وتناولنا العشاء وبعده قام الجميع بالاجتماع حول التلفاز بغرض متابعة احد المسلسلات التي اعتادوا متابعتها .
كنت لا ارغب بالجلوس معهم فخرجت للحديقة خارج المنزل وجلست قريبا من المسبح ، وبينما انا غافل مسترخي اذ فاجئتني بنت عمي بخروجها الى الحديقة ، وقد اثارني لباسها الذي ترتديه حيث كانت ترتدي فستانا بلون كحلي اضفى على جسمها روعة الى روعته
وكان من عادة العائلة الا يجلس الولد والبنت لوحدهم الا بحضور احد اخوتهم ، لكني لم اتمالك نفسي فوجدت نفسي ادعوها للجلوس معي امام المسبح ، فأصيبت بشئ من الحيرة لانها لم تعلم بوجودي هنا وكانت تظن انني اتابع المسلسل .
اعتذرت في البداية فألححت لها بإنني لم اتحدث معها منذ عدة سنوات وان هذا ليس من اخلاق الاصدقاء الاوفياء
ابتسمت بتغنج جعلني اهيم وابلغ ذروة النشوة
تقدمت الى الطاولة فلما ارادت الجلوس رفعت فستانها فرأيت ذاك الفخذ والذي يبدو وكأنه قطعت من النور تحملها على جسمها
حاولت ان استمسك نفسي واجمع قواي لكي لا يظهر علي الرهبة من الموقف .
تبادلنا اطراف الكلام ثم عند نهاية اللقاء طلبت منها رقم جوالها لكي نتبادل الرسائل فيما بيننا .
اعطتني رقم هاتفها الجوال واكدت علي بألا يعلم احد عن امر الرقم .
انطلقت مع عمي الى بيتهم
ومنذ ذلك اليوم اعتدت على ان اراسلها بصورة يومية ، ومن بعد هذا بدأنا بالماسنجر .
وقد حاولت ان الفت نظرها الى بعض المواقف المحجوبة - كهذا الموقع الرائع -
وقد تم ما اريد بأسرع وقت ممكن ، حيث بدأنا بالخروج معاًمن وقت لآخر بدون علم اهلنا .
وبعد هذه المرحلة انتلقلت الى مرحلة الجلوس في شقة احد زملائي لوحدنا ، وقد رفضت الفكرة في البداية وقد بينت لها انها من محارم وان اخلاقي ترفض ما تفكر فيه .
فوافقت وانطلقنا الى الشقة ، وحين جلسنا انطلق لأحضر لنا... Les hele novellen