اكتب إليكم هذه القصة الواقعية والحقيقية 100%
وابداها عندما كان عمري13 سنة كان لي صديق لدية معلومات وحركة عن الجنس اكثر مني بكثير ودائما يعلمني ويقص لي الاحاديث والوقائع الجنسية التي تحصل معة او التي يسمعها وذات يوم قصة لي قصة بان صديقنا عامر ينيك زوجة اخية فنبهرت وستغربت لعدم معرفتي بهكذا علاقات وعجتني القصة كثيرا وتاثرة بها وتمنيت اكون مكان صديقنا عامر ودارة الايام عندما اصبح عمري 17 سنة تزوج اخي من فتاة تصغرة ب15 سنة وعمرها وقتها كان 16 سنة وهو غير متعلم ( فلاح ) وهي متعلمة وبنت مدينة وقتها كان اخي عسكري ولم يحضر كل 20 –25 يوم وزوجتة موجودة معي بالدار مع والدتي امرأة كبيرة بالسن وانا أقوم بكل التزامات زوجة أخي بحال غيابة وخلال فترة قصيرة تكونه معها علاقة صداقة متبادل ثقة كوني أقوم بكل متطلبة من طلبات بل الحقيقة إن قصة صديقي لا تبارحني ولا دقيقة وكنت أفكر كيف إنشاء علاقة مع زوجة أخي فبداة أتقرب إليها وأحسسها باهتمامي بها فتطورت علاقتنا الى حب غير معن من قبلي ومن قبل زوجة اخي وذات يوم كان الجو حار فاردنا ان ناخذ قيلولة الظهيرة وكان فراشها قريب جدا من فراشي وبحركة مني انقلبت ووضعت راسي بحضنها وانا متردد فلم ترفض بل العكس تقبلتها وكانها منتظرة ان افعل شيئ ويهذى الإثناء دخلة علينا والدتي فانبتها ونهرتها وقالت لها قوي واذهبي لغرفتك ولم تهتم هي بالموضوع ومر دون أي شيى ولاحتى كلام بيننا
وفي نفس اليوم بالمساء بعد مأتمينا عشائنا وكنا بالريف نتعشى مبكرا وتقربا الساعة 9 مساء نامت والدتي ووضعنا راسنا انا وزوجت اخي على وسادة واحدة متقابلين وبسرعة خاطفة مني قبلتها وردة وكانها متوقعة ماذا سيحصل مني وبداة اقبلها ووالدتي بسابع نومه وأقول لكم بدون كلام
مني او من زوجة اخي وتسسلت يدي لاامسك لها نهدها الجميل المكتنز الشاب والعب بية وحاولت ان امسك كسها لااكن رفضة وانا متردد وخائف واقول لكم وبكل صراحة لايوجد جزء من جسمي لايرتعد خوفا ومرتبك لاانها التجربة الاولى لي في مجال الجنس ومغامراته وبعدها نمنا وفي الصباح حاوله ان أداعبها فقالت لي لاتتجاوز الحدود فترددت وفي الليل أيضا التصقنا ببعضنا وبدأنا القبلات ومص الصدر وانأ أحاول أن تمسك عيري فهي تتهرب ولاتمسكة بشتى الأعذار وانأ لم اضغط عليها خوفا مني أن تبتعد عني وكل ماننتهز عدم وجود والدتي نتقابل بالقبل وبالاحضان وذات يوم تجرات وانا احضنها ونحن
واقفون ان اضع عيري بين افخاذها من وراء الثوب وضغطت لية وبدات احركة بين افخاذها حتى ماقذفة على نفسي واحست هي بي وقالت لي اذهب اغسل نفسك واستمرت علاقتنا حب وعواطف ومداعبات وكاننا احباب وهي عذراء تخاف ان افتحها وفي ليلة من اليالي كنا انا وهي نل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå