أنا عامر عمري 24 سنة من سوريا
قصتي تيدأ مع زوجة أخي عندما كنت في الثامنة من عمري عندما تزوج أخي الذي يكبرني بـ 17سنة من فتاة أسمها سمر .سمر متوسطة جمال الوجه ضخمة الجسم وكان عمرها آنذاك 22 سنة قوية الشخصية تحب حركات الشقاوة والمزاح ولكن من دون أن يأثر هذا بشموخها وكبريائها .به كي لا تمرض وعندما إقتربت إليها وبدأت أغطيها وتبقى علي أن أغطي قدماها جيداً وإقتربت حتى قدميها وإذ بشيء غريب يلفت نظري ويسحرني في قدميها لم أعلم ما هو وقتهأمي تحب دائماً أن تتركني عند زوجة أخي في بيت أخي وتذهب إلى أحبائها .وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا وكانت قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحسب لها ألف حساب وهي لا أنا عامر عمري 24 سنة من سوريا قصتي تيدأ مع زوجة على التلفاز فإذا بالنوم قد غلبها وبعد قليل غرقت في نوم عميق فذهبت إلى غرفة نومها لآتي لها بشيء أغطيها به كي لا تمرض وعندما إقتربت إليها وبدأت أغطيها وتبقى علي أن أغطي قدماها جيداً وإقتربت حتى قدميها وإذ بشيء غريب يلفت نظري ويسحرني في قدميها لم أعلم ما هو وقتها ولكنني نظرت إلى قدميها وكأنني لأول مرة أرى قدميها وأرى أنهما جميلتان إلى حد لا يوصف وتمنيت كثيراً أن أقبلهما ولكنني لم اً وكان أبي متوفي وكانت أمي تحب دائماً أن تتركني عند زوجة أخي في بيت أخي وتذهب إلى أحبائها .وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا وكانت
قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحسب لها ألف حساب وهي لا تعطيني أية سمر متوسطة جمال الوجه ضخمة الجسم وكان عمرها آنذاك 22 سنة قوية الشخصية تحب حركات الشقاوة والمزاح ولكن من دون أن يأثر هذا بشموخها وكبريائها وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا وكانت قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحسب لها ألف حساب وهي لا تعطيني أية أهمية , عادةً ما تكون تلبس قميص نوم أو إن كانت محتشمة تلبس بنطلون قصير وضيق جداً وكنزة ضيقة أيضاً نا عامر عمري 24 سنة من سورياقصتي تيدأ مع زوجة أخي عندما كنت في الثامنة من عمري عندما تزوج أخي الذي يكبرني بـ 17سنة من فتاة أسمها سمر سمر متوسطة جمال الوجه ضخمة الجسم وكان عمرها آنذاك 22 سنة قوية الشخصية تحب حركات الشقاوة والمزاح ولكن من دون أن يأثر هذا بشموخها وكبريائها كانت أخي مسافر دائماً وكان أبي متوفي وكانت أمي تحب دائماً أن تتركني عند زوجة أخي في بيت أخي وتذهب إلى أحبائها وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا
وكانت قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå