ام مديحة

Bindu | 1045 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

كانت ام مديحه في سن الثالثه والاربعين عندما طلقها زوجها وانجبت له بنت الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان تبقى بنتها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونها 0 وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبرة ابنتها واصبحت الامور هادئة بالنسبة لي فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة 0 وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها 0 وبالفعل كانت ام مديحه اولهم وزادت الصداقه بين امي وام مديحه بشكل كبير 0 وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام مديحه حيث كانت جارتنا المطلقه ام مديحه امرأة في الثالثه والاربعون من العمر 0وقد طلقها زوجها وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنتها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك 0 واكثر ما كان يؤثر فيا عندما كانوا يصفونها بالجمال

والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنها 0 وانا بطبعي اعشق النساء الكبيرات من سن الثلاثين فاكثر 0 المهم ان العلاقة بين امي وام مديحه تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي 0 وبعد سنوات تزوجت بنتها فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام مديحه ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام مديحه واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها 0 وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام

وغرفة الغسيل 0وكانت امي وام مديحه ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام مديحه0كنت حينها في سن الثامنه عشر وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام مديحه لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام مديحه لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة 0 واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام مديحه فيثيرني تفاصيل جسمها فهي امراة بدينه ولها طيز كبير جدا ومثير ومن النوع اللين جدا فعندما تمشي يهتز كل شبر في جسمها واكثر الاهتزاز في طيزها 0 وكما اسلفت فانا اعشق النساء البدينات والكبيرات في السن وهذه المراة كانت حس

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå