انا اسمي اسيل تبدا قصتي منذ كنت في 17 من عمري اذا وقتها تزوجت وأنا بهذا العمر تزوجت ولااعرف شي عن الزواج غير أنه تكوين أسرة كنت اعرف عن العلاقة الجنسية بين الوزجين ولكني لما اعرف ماذا تعني تلك العلاقة
وماتثير داخل الانسان من مشاعر واحاسيس لانني ولامرة ذقت طعم الحب ولم يطرق باب قلبي وتزوجت زواج تقليدي كنت في بدا حياتي الزوجية اي أول شهر كنت سعيدة واشعر بلذة حلوة حين كنت انا وزوجي نمارس الجنس ولكن بعد ذلك الشهر بدأت افقد تلك المتعة
والذة واشعرأن شي ينقصني ولما استطيع أن اعرف ماهووفي احد المراة جاء لعندنا خال زوجي وابنته في زيارة مفاجأة فهم يسكنون في مدينة اخر كان يريد انا يسجل ابنته في الجامعة كانت ابنته سمراء ممشوقة القد شعرها كستنائي ولون عينيها رمادي يعني بشكل
عام تبدو جميلة ومثيرة وخاصة بذلك الصدر البارز كانت فاتن وهذا اسمها تبلغ 19 عاما نسيت أن أخبركم اني ابلغ الان 30سنةرحبت بهم انا وزوجي كثيرا تناولنا الغداء وفي فترة القيلوة دخل زوجي
وخاله الى الصالون وتمدد كل منهم على كنبه وراح كل منهم في نوم عميق بعد ذلك الغداء الدسم المهم بقية أنا وفاتن في المطبخ ننظفه بعد الغداء وكنا نتحدث عن دراستها وعن أمور الحياة بشكل عام وبين الحين والاخر نضحك من صوت جارنا الذي كان يتشاجر هو وزوجته
فقد كانصوتهم مسموع ونضحك أنا وفاتن فقالت لي هل كل المتزوجون هكذا فضحكت وقلت لها :اذا كان كل الرجال مثل جارنا فسيكون هكذا وضحكنا جذبتني ضحكة فاتن كثيرا لما ارى اجمل من ضحكتها فهي تملك غمازتين
على الخد كلما كانت تتضحك كانت الغمازة تزين خدها واثارة في داخلي شي من الشهوة استغربت من هذا الشعور وبعد أن انتهينا من المطبخ دخلنا غرفة نومي لنرتاح قليلا انا بعد عناء
يوم كامل في شغل المنزل وفاتن بعد عناء سفر المهم اعطيتها قميص نوم من عندي وطلبت منها ان تغير ثيابها اطرقت في خجل وقالت أنها مرتاحة هكذا فقلت لها وهل ستنامين في الجينز لا يلا اخلعي يابنتي تيابك وبلا غلازة شو فيكي البيت بيتك
فحمرة وجنتاها وقلت لها هل شو أنتي خجلانة مني يلا بلا دلع اهو لح دير وشي ومالح طلع فاابتسمت بخجل وبدأت تحل ازار البلوزة وانا اسرق النظر الهيا في طرف عيني
لمحة وهي تخلع الستيان صدرها ويالا ذلك الصدر انه رائع نهدين ولا اروع انهم اصلا ليسا بحاجة الى ستيان فقد كانا واقفين بشموخ وتلك الحلامات حتى حلامات نهديها واقفة وكانها تنتظر اي هجوم لتدافع عن هاذين النهدين القنبلة
ارتدت قميص النوم قبل ان تخلع الجنز لقد شعرت بغضب ولا اعرف لماذا لانها لبسة قميص النوم قبل ان تشلح الجينز ربما كنت أمل بأن ارى أكثر من ذلك النهد
<
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå