اسيل مع حبيبتها فاتن

Bindu | 4358 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

انا اسمي اسيل تبدا قصتي منذ كنت في 17 من عمري اذا وقتها تزوجت وأنا بهذا العمر تزوجت ولااعرف شي عن الزواج غير أنه تكوين أسرة كنت اعرف عن العلاقة الجنسية بين الوزجين ولكني لما اعرف ماذا تعني تلك العلاقة

وماتثير داخل الانسان من مشاعر واحاسيس لانني ولامرة ذقت طعم الحب ولم يطرق باب قلبي وتزوجت زواج تقليدي كنت في بدا حياتي الزوجية اي أول شهر كنت سعيدة واشعر بلذة حلوة حين كنت انا وزوجي نمارس الجنس ولكن بعد ذلك الشهر بدأت افقد تلك المتعة

والذة واشعرأن شي ينقصني ولما استطيع أن اعرف ماهووفي احد المراة جاء لعندنا خال زوجي وابنته في زيارة مفاجأة فهم يسكنون في مدينة اخر كان يريد انا يسجل ابنته في الجامعة كانت ابنته سمراء ممشوقة القد شعرها كستنائي ولون عينيها رمادي يعني بشكل

عام تبدو جميلة ومثيرة وخاصة بذلك الصدر البارز كانت فاتن وهذا اسمها تبلغ 19 عاما نسيت أن أخبركم اني ابلغ الان 30سنةرحبت بهم انا وزوجي كثيرا تناولنا الغداء وفي فترة القيلوة دخل زوجي

وخاله الى الصالون وتمدد كل منهم على كنبه وراح كل منهم في نوم عميق بعد ذلك الغداء الدسم المهم بقية أنا وفاتن في المطبخ ننظفه بعد الغداء وكنا نتحدث عن دراستها وعن أمور الحياة بشكل عام وبين الحين والاخر نضحك من صوت جارنا الذي كان يتشاجر هو وزوجته

فقد كانصوتهم مسموع ونضحك أنا وفاتن فقالت لي هل كل المتزوجون هكذا فضحكت وقلت لها :اذا كان كل الرجال مثل جارنا فسيكون هكذا وضحكنا جذبتني ضحكة فاتن كثيرا لما ارى اجمل من ضحكتها فهي تملك غمازتين

على الخد كلما كانت تتضحك كانت الغمازة تزين خدها واثارة في داخلي شي من الشهوة استغربت من هذا الشعور وبعد أن انتهينا من المطبخ دخلنا غرفة نومي لنرتاح قليلا انا بعد عناء

يوم كامل في شغل المنزل وفاتن بعد عناء سفر المهم اعطيتها قميص نوم من عندي وطلبت منها ان تغير ثيابها اطرقت في خجل وقالت أنها مرتاحة هكذا فقلت لها وهل ستنامين في الجينز لا يلا اخلعي يابنتي تيابك وبلا غلازة شو فيكي البيت بيتك

فحمرة وجنتاها وقلت لها هل شو أنتي خجلانة مني يلا بلا دلع اهو لح دير وشي ومالح طلع فاابتسمت بخجل وبدأت تحل ازار البلوزة وانا اسرق النظر الهيا في طرف عيني

لمحة وهي تخلع الستيان صدرها ويالا ذلك الصدر انه رائع نهدين ولا اروع انهم اصلا ليسا بحاجة الى ستيان فقد كانا واقفين بشموخ وتلك الحلامات حتى حلامات نهديها واقفة وكانها تنتظر اي هجوم لتدافع عن هاذين النهدين القنبلة

ارتدت قميص النوم قبل ان تخلع الجنز لقد شعرت بغضب ولا اعرف لماذا لانها لبسة قميص النوم قبل ان تشلح الجينز ربما كنت أمل بأن ارى أكثر من ذلك النهد

<

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå