انا رجل شهواني ابلغ من العمر 30 سنه متزوج لكني لا ازال املك شهوه مبالغ فيها واملك مخيله في ممارسة العادة السريه
لا اريد ان اطيل عليكم بالكلام عن نفسي
لدى زوجتي صديقة اكبر منها سنآ ولكنها اصغر مني بفارق ثلاث سنوت كانت تملك جمال متواضغ وتملك عيون جميله حاده فيها القوه والاغراء وكان جسمها جميل تحمل ورك مثير ونهديها كانا مرتفعين وكبيرين ولون بشرتها برونزي كنت دائما اترقبها بنظراة خاطفه حتى لا يحس بي احد او الفت انتباه احد في نظراتي لهافكنت عندما ازوررهم اجمل شي عندي هو ان اراها بملابس المنزل احيانا تكون خليعه يعني ثوب قصير مكشوف من ناحية اليدين والصدر بعض الشيأ هيه كانت متزوجه من ابن عمها الذي يكبرها بفارق 25 سنه لم تشعر بالسعاده معه بسبب فارق العمر وكونه رجل اناني يحب نفسه وبالمقابل كانت علاقتي معها جيده جدا كوني قريب منها من ايام خطوبتي بزوجتي حيث كنا اصدقاء حيث تلجأ لي عندما تحتاجني بأي شيأ في يوم من الايام لاحظت هي نظراتي لها المتخفه فكانت تبادلني بابتسامه خفيه لكنها غير جريئه بالمقابل حاولت جاهدآ ان اتقرب منها كنت اجلب لها الهدايا بمناسبه او غير مناسبة كانت تسمع مني الكلام الجميل
والعطف والنظره المثيره لها التي كانت تفتقدها من زوجها في يوم كانت عندهم مشكله في جهاز التلفزيون فاتصلت بزوجتي وطلبت منها ان احظر لمعرفة المشكله فوافقت وذهبت عالفور فذهبت باكرآ حتى اضمن عدم وجود زوجها بالبيت في طريقي اليها كنت افكر في شي الا وهوه هل ياتره ماذا سترتدي اماي من ملابس اذا كانت محتشمه هذا يعني انها لم تفكر بي قط ولم تهتم لنظراتي اما اذاكانت عكس ذلك هذا يعني انها تحاول ان تجذبني لهاعندما طرقت الباب فتحت الباب لي ففوجئت انها ترتدي معطف (الروب) فخاب املي لكن نضراتها كانت تحمل شي في عيونها هذا الشيا زاد من نبضات قلبي قالت لي ادخل استرح قليلا فدخلت جلبت لي قدح ماء عندما اعطتني القدح حاولت ان امسك بيدها قليلا دون ان تشعر لاحظت ان يديها ترتجف قليلا اخذت منها الماء وشربت ولكن عيني لم تفارق عينها ثم قالت لي تعال وانظر الى هذا التلفزيون الذي يسبب لي الانزعاج بسبب عطله كانت تحاول ان تتهرب من شيأ يستحوذ عليها وقمت من مكاني ولاحظت ان التلفزيون ليس فيه اي عطل فقط مجرد هناك اعدادات الصوره كانت فيها خطأ واصلحته من خلال الريمونت كونترول فبتسمت من ذلك وقالت لي اتعبتك معي قلت لها لا لاجلك سوف اكون موجود في اي مكان حتى لو في جهنم بتبسمت فقلت لها سوف اذهب قالت حسننآ لكن عند وصولي الى باب الغرفه لاخرج استدرت نحوها ونظرت في عينيها وقلت هل انتي بحاجه الى شي اخر فسكتت لكني لاحظت انها تحاول ان تقدم على شي لكنها متردده وبنفس الوقت كانت تنتظر مني شي يجعلها تتشجع على ان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå