من نظرة جريئآ

Bindu | 3264 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

انا رجل شهواني ابلغ من العمر 30 سنه متزوج لكني لا ازال املك شهوه مبالغ فيها واملك مخيله في ممارسة العادة السريه

لا اريد ان اطيل عليكم بالكلام عن نفسي

لدى زوجتي صديقة اكبر منها سنآ ولكنها اصغر مني بفارق ثلاث سنوت كانت تملك جمال متواضغ وتملك عيون جميله حاده فيها القوه والاغراء وكان جسمها جميل تحمل ورك مثير ونهديها كانا مرتفعين وكبيرين ولون بشرتها برونزي كنت دائما اترقبها بنظراة خاطفه حتى لا يحس بي احد او الفت انتباه احد في نظراتي لهافكنت عندما ازوررهم اجمل شي عندي هو ان اراها بملابس المنزل احيانا تكون خليعه يعني ثوب قصير مكشوف من ناحية اليدين والصدر بعض الشيأ هيه كانت متزوجه من ابن عمها الذي يكبرها بفارق 25 سنه لم تشعر بالسعاده معه بسبب فارق العمر وكونه رجل اناني يحب نفسه وبالمقابل كانت علاقتي معها جيده جدا كوني قريب منها من ايام خطوبتي بزوجتي حيث كنا اصدقاء حيث تلجأ لي عندما تحتاجني بأي شيأ في يوم من الايام لاحظت هي نظراتي لها المتخفه فكانت تبادلني بابتسامه خفيه لكنها غير جريئه بالمقابل حاولت جاهدآ ان اتقرب منها كنت اجلب لها الهدايا بمناسبه او غير مناسبة كانت تسمع مني الكلام الجميل

والعطف والنظره المثيره لها التي كانت تفتقدها من زوجها في يوم كانت عندهم مشكله في جهاز التلفزيون فاتصلت بزوجتي وطلبت منها ان احظر لمعرفة المشكله فوافقت وذهبت عالفور فذهبت باكرآ حتى اضمن عدم وجود زوجها بالبيت في طريقي اليها كنت افكر في شي الا وهوه هل ياتره ماذا سترتدي اماي من ملابس اذا كانت محتشمه هذا يعني انها لم تفكر بي قط ولم تهتم لنظراتي اما اذاكانت عكس ذلك هذا يعني انها تحاول ان تجذبني لهاعندما طرقت الباب فتحت الباب لي ففوجئت انها ترتدي معطف (الروب) فخاب املي لكن نضراتها كانت تحمل شي في عيونها هذا الشيا زاد من نبضات قلبي قالت لي ادخل استرح قليلا فدخلت جلبت لي قدح ماء عندما اعطتني القدح حاولت ان امسك بيدها قليلا دون ان تشعر لاحظت ان يديها ترتجف قليلا اخذت منها الماء وشربت ولكن عيني لم تفارق عينها ثم قالت لي تعال وانظر الى هذا التلفزيون الذي يسبب لي الانزعاج بسبب عطله كانت تحاول ان تتهرب من شيأ يستحوذ عليها وقمت من مكاني ولاحظت ان التلفزيون ليس فيه اي عطل فقط مجرد هناك اعدادات الصوره كانت فيها خطأ واصلحته من خلال الريمونت كونترول فبتسمت من ذلك وقالت لي اتعبتك معي قلت لها لا لاجلك سوف اكون موجود في اي مكان حتى لو في جهنم بتبسمت فقلت لها سوف اذهب قالت حسننآ لكن عند وصولي الى باب الغرفه لاخرج استدرت نحوها ونظرت في عينيها وقلت هل انتي بحاجه الى شي اخر فسكتت لكني لاحظت انها تحاول ان تقدم على شي لكنها متردده وبنفس الوقت كانت تنتظر مني شي يجعلها تتشجع على ان

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå