زوجتي وصديقي

Bindu | 2301 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

عمري 34 عاما... زوجتي تصغرني بخمسة أعوام... أعمل بإحدى الدول الخليجية منذ سنوات طويلة... كونت صداقات كثيرة من أولاد بلدي والجنسيات الأخرى قبل الزواج... عندما تحسنت حالتي المادية رجعت كي أقوم بخطبة البنت التي أحبها وهي أيضا تحبني... وقد كان... تزوجنا وعشنا بنفس الدولة لمدة سنتين بعد الزواج حتى حدث ما حدث... منذ سنة تقريبا كنت اتجول مع زوجتي بالسيارة عندما قابلت احد اصدقائي الذين طالما عرفتهم قبل الزواج...

وهو شاب وسيم... ذو شخصية قوية... اشتهر عنه حبه للنساء... عرفته على زوجتي ودعانا على العشاء... كانت سهرة عادية وبسيطة... تكرت اللقاءات والدعوات مرة بالخارج ومرة بالمنزل حتى توطدت العلاقة بشدة واصبح الصديق الأول لأسرتي الصغيرة... كان يزورنا فترة المساء ثلاث مرات على الأقل بالأسبوع الواحد... وقد توطدت العلاقة بشدة كما ذكرت حتى أنني شعرت انه يعرفني انا وزوجتي منذ عشرات السنين وليس هذه الفترة القصيرة... خلال هذه الفترة لا اعرف ما حدث لي... كنت اشعر في وجوده بضعف شديد حتى في وجود زوجتي... فقد كان وسيماً جداً... خفيف الظل... وشيئاً فشيئاً بدأت اشعر بنظراته غلى زوجتي... خاصة وانها ملفته جدا كأنثى وايضاً لسابق معرفتي بطباعه تجاه الإناث بصفة عامة... ورغم تأكدي من حب زوجتي الشديد لي بدأت اشعر بغيرة شديدة ولكني مازلت اشعر بالضعف وعدم القدرة على فعل شيء... بدأت الأمور تتطور فكنا أحيانا نشرب الخمر اثناء العشاء بالمنزل وبدأت الأمور تسير في اتجاه غير اعتيادي... المداعبات بين صديقي وزوجتي (كما لو كانت زميلته بالجامعة مثلا) كأن يقول لها سوف اقرأ لك الكف وأشياء من هذا القبيل... في إحدى المرات كانوا يتداعبون سوياً عندما أمسك صديقي بيدها بشدة وهو ينظر إلى عينيها وهي بادلته نظرة عميقة شعرت حينها بمعاني كبيرة منه ومنها... عندما تملصت منه واتجهت نحو المطبخ... بدأت ***** تستعر بداخلي وانا اشعر بالعجز امام هذا الموقف ولا استطيع ان افعل سوى ان افتح له الباب عندما تكررت زياراته يومياً تقريباً كفهد يحوم حول فريسته...

في ليلة ما بعدها حدث الكابوس الذي طالما ارتعبت من مجرد تخيله... في هذه الليلة شربنا بعنف كما لو كنا قد اتفقنا ضمنياً على ان نغلب الشيطان في هذه الليلة... بدأ ثلاثتنا يفقد وعيه بما حوله ولكن شعوري بالألم لما يحدث كان يحافظ على بعض ذرات من الوعي بداخلي, عندما ارتمت زوجتي على الصوفا بجانبي وأنا مغمض العينين من السكر وايضاً صديقي الذي افترش الأرض... غبت عن الوعي وقت ما لا علم طوله وعندما افقت رأيت صديقي يمسك بزوجتي نصف الواعية من يدها ويتجه بها نحو الغرفة وهو ينظر الي ليتأكد من كوني لا أدري بشيئ... ورغم أنني كنت نصف مفتوح العينين إلا أنه ربما شعر بضعف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå