هذه قصة حصلت معي أنا و بنت اسمها "علا" وهي بنت فقيرة تأتي لبنايتنا لتنظيف الدرج مرة اسبوعياً و هي أحياناً تساعد أمي في أعمال المنزل كما تساعد باقي الجارات مقابل أجر تتقاضاه.
أولا سأحكي لكم عن نفسي فأنا شاب عمري 21 عام طويل القامة و زبي كذلك طويل وضخم و هو مربى عالغالي، لكن نقطة ضعفي هي البنات وخاصة بزاز البنات فما أن أرى بنت بزازها نافرين حتى يقف زبي ويطير عقلي و أرتعش و أتخيل نفسي أعصر بزازها و ألحسهم وعندي في بيتي أكثر من 100 صورة لبزاز بنات في مختلف الوضعيات و الأشكال و الأحجام الممكنة.
المهم... فعلا هذه بنت في حوالي العشرين من عمرها أيضاً و هي كما يقال (قرطة )أي أن جسمها جميل و لكن وجهها ليس كجسمها فهي تصلح للنيك وليس للفرجة عليها . وأول ما رأيت علا عرفت أحسست أنها شرموطة من مشيتها و نظراتها إلى جسمي وخصوصاً زبي المنتصب غالب الوقت وكذلك من حديثها مع الجنس الآخر فلا ينم عن عفة و خجل بنت في مثل عمرها . و كانت كلما تراني تحاول فتح موضوع معي و عيونها لا تفارق زبي و جسمي و أنا كنت أتجاهلها دائماً وخصوصاً أن أحاديثها كانت غاية في السخافة.
وفي مرة كنت وحيداً في المنزل و كان لدى أمي مشوار وبالصدفة أنه كان موعد تنظيف الدرج الأسبوعي، فقالت لي أمي إن جائت علا فأعطها النربيش لتنظف الدرج و عندما تنتهي أعطها أجرتها.
ذهبت أمي من المنزل وبقيت و حيداً فسارعت إلى التلفزيون و أدرت صحن الدش على قمر الهوت بيرد و باشرت بممارسة العادة السرية و أنا أتفرج على أحد أفلام السكس وهنا دق الباب فلبست كيلوتي مسرعاً وفتحت الباب فكانت علا التي أخذت تنظر إلي و كأنني كنز أمامها و عندما وصلت إلى زبي بنظرها فتحت فمها ولعقت لسانها كالشرموطات عندما شاهدت زبي المنتصب كالسارية و طرف زبي كان بائناً من الكيلوت و في ذلك اليوم كانت ترتدي علا لباساً سكسياً كعادتها و هو عبارة عن بنطلون ضيق جداً يكاد يتمزق من طيزها و كنزة ضيقة أيضاً ينفر منها بزيها كالطابتين المستديرتين.
بقينا نحدق في أجسام بعضنا فترة ثم قلت لها تريدين النربيش أليس كذلك فقالت نعم دخلت وأعطيتها النربيش و رجعت إلى الغرفة أتابع الفيلم السكسي و زادت شهوتي كثيراً عندما رأيت أحد المقاطع وفيه البطلة تأكل زب البطل وتمصه كالمجنونة ، ففكرت هنا لماذا لا أحاول مع علا أن تمص زبي و انا أمص أبزازها . ذهبت و فتحت الباب قليلاً و عدت إلى غرفتي . بعد قليل دق الباب سألت من هناك فقالت بصوتها السكسي أنا علا أنهيت شطف الدرج وأريد أخذ أجرتي قلت في نفسي سأعطيك أجرتك و فوقها حبة مسك . قلت لها ادخلي فالباب مفتوح فلم تتردد أبداً و كأنها كانت تقرأ ما أفكر فيه. دخلت علا لغرفتي وشاهدتني م
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå