خليل وزوجته

سأحكي قصتي مع قحبتي زوجتي جومانا تعرفنا على بعض في احد المنتديات الفكرية لم يكن لتقاربنا او انجذابنا أي علاقة بالجنس فقد كنا نعش بعض الافكار المتحررة تلك الافكار التي يفرضها مجتمعنا الشرقي والخليجي تحديدا لم نكن نشعر بالرضا على قوانين مجتمعنا المتخلف كانت كل الامور تشير الى انني لها وهي لي كل مامر يوم وانزلت فيه احد المواضيع كانت جومانا اول الردود تنتقد وتشجعني لفضح هذه المجتمعات المتخلفة التي لاترى انه يجب ان يكون بين أي رجل او امرأة أي شي مع الوقت بدأنا نرتاح لبعض اكثر واكثر حتى طلبتها ايميلها للاضافة وهذا ماحدث كانت في بداية الايام متوجسه وخائفه مني ولك مع الايام بدأنا نقترب اكثر واكثر حتى احببنا بعض وشاهدنا بعض على الكام وطلبت يدها للزواج وهذا ماتم كانت بداية الدخلة من اروع الليالي فقد كنا في قمة الصراحة مع بعضنا البعض قبل الزواج فقد كانت تصارحني برغبتها العارمة بان انيكها من الطيز فقد افقدتها عذرية طيزها من اول ليلة فلم يكن الكس في حساباتنا لليلة الدخله فما اجمل ان نختار مانريد فقط لا مااعتاد عليه الناس ولكني عندما ادخلت زبي بطيز زوجتي الحبيبة شعرت انها وسيعه نوعا ما لا يوجد لدي شك ان هذه الطيز سبق ان دخلها زب قبلي ولكنها بالتأكيد لن تصرح لي ولكني رجل ناك الكثير من الاطياز واستطيع التفريق بين الطيز العذراء والطيز المنيوكه سابقا , للامانه شعوري بانها اناكت من قبل زاد من حماسي ومن دقات قلبي وانا انيك واتخيل كم زب دخل هذه الطيز الممحونه الجميلة قبلي شعرت فرح كبير بعد اول ليلة فقد شعرت كم انا محظوظ بان اكون مالك هذه الزوجه الممحونه ,

استمرت الايام ومضى على زواجنا قرابة السنه وبعدها بدأنا نشعر بفتور جنسي كبير ولم نعد نشعر بالمتعه التي كنا نستمتع بها سابقا وفي هذه الفترة حصلت على بعثة دراسية من بلدي للسفر لامريكا لدراسة الدكتوراة فانا حاصل على الماجستير من هناك , فرحت زوجتي كثيرا بهذه البعثه فهي ستذهب لبلاد الحرية امريكا ذهبنا هناك وكنا في غاية السعادة ولكن كان ينغص حياتنا الزوجية الفتور الجنسي الحاصل بيننا كنا كلنا نشعر به ولكن لانملك الشجاعه الكافية للمصارحه , كان لي احد الاصدقاء النيجيرين الذي يدرس معي بنفس الجامعة التي ادرس ابها كان قريبا مني جدا صارحته بمشكلتي الزوجية فنصحني باستخدام الازباب الاصطناعية والالعاب الجنسية كنوع من التغير في روتين الجنس الممل الذي نعاني منه , اعجبتني الفكرة فهي فكرة جدا رائعة ذهبت الى احد المحال التجارية في واشنطن حيث ادرس واشتريت بعض الازباب مختلفة الالوان والاحجام واحضرتها كمفاجأه لزوجتي فعندما شاهدتها قالت لي : ماهذه ايها المجنون هل امريكا جعلت منك من اصحاب الجنس الثالث ضحكت على هذا التعليق وقلت