الأخوات والأم

Bindu | 1720 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

سوسن وأختها فاتن

~~*~~

(1)

في البداية القصة حقيقية وحدثت على أرض الواقع منذ فترة بسيطة وجميع أبطالها أحياء وأسمائهم حقيقية يعيشون في إحدى محافظات مصر .

أولا : سوسن وفاطمة وفاتـن توفـى والـدهم وهـم فـي سـن مبكـرة والدتهم مقبولة الجمال ذات جسد رائع أو خـرافـي كانـت تقـرأ فـي عـيون الرجال إعجابهم بجسدهـا ويسعـدهـا هـذا كثيرا ويثيـر شهوتهـا لـذلـك كانـت تحافظ عـلى قوامها ومكياجها حتى وهـى فـي البيـت وتـرتدي الملابس الضيقة الملفتة للأنظار والمثيرة عـند خـروجهـا أمـا فـي شقتهـا فـلا تـرتـدي إلا القمصـان القصيـرة جـداً والشفـافـة والعاريـة من أعلى ولا ترتدي السوتيان أبـداً بحجة أنـه يسبـب لها اختناق خاصة فـي أوقـات الصيف العـصيبة . لـم تكن تخجل من الوقوف

فـي البالكون بهذا الشكل أوقـاتـاً طويلة متعـمدة لشـد الانتبـاه وإشباع رغباتها المنحرفـة الجامحة .

بعـد وفـاة زوجهـا ظلـت أشهـراً تـدعـي الحـزن وهـذا أتـي للعـزاء وهـذا مـواسيـاً وأهــل الـزوج يعـاودونهـا ولكن ذلـك ضـد طبيعـتها الثائـرة فبـدأت شهوتها تثـور وجسدهـا يشتعل وملت الوضع والكبت فخلعت ملابس

الحـداد وعـادت لطبيعـتها تلبي ثـورة غـرائـزهـا وفكرت كيف تعـيش وبناتهـا بعـد وفـات عـائلها وكان سائق

لـم يتـرك لهم تـركة أو معـاش .

فـأخـذت تفكـر فـي حلاً وشيطانها سهـل عـليهـا الطريق وأرشـدهــا دون عـناء فـزين لهـا ممارسـة الفحشـاء

وأنهـا ستجني فائدتين من وراء ذلـك : المتعة والجنس الذي كانت تبحث عـنه في تلك الليالي الكثيرة الباردة التي كـان يسافر فيهـا زوجهـا ويتركهـا بحثاً عـن القوت والثاني أنها سوف تضمن الرفاهية لنفسها ولبناتها ودون عـناء .

وبالفعـل بـدت أكثر إثـارة من الأول خاصة وأنـها بـدأت تتجاوب مع أي رجـل يتحدث إليها واستطاعت إغراء

الكثيرون بطريقة حديثهـا ونظراتهـا المثيـرة التي تعكس شهوتهـا وتعـرفت على عـدد من الـرجال وأدخلتهـم حياتهـا ومـارسـت معهـم الجنس عـلى سـريـر الـزوجية وعـلى عـلم بناتها اللاتي كن صغـيرات ولكن لم يكن قـاصرات وبـدأن بناتهـا يتعـودن عـلى الأمـر ويتقبلـوه لأن أمهـم صادقتهم وكانـت تحدثهـم بكل صراحة عـن الجنـس والـرغـبة والنشـوة والمهـارة فـي تلويـع الرجـل وجعـله دائمـاً راغـبـاً فـي المتعـة وكيفـية السيطـرة

عـليه أثنـاء الممارسـة الجنسية .

وشجعـت بنـاتها عـلى المتعة شـرط أن يكون المقابل لهـا يستحق وكانـت تسمح لهـن مع بعض الزبائن ممـن

يعـشقـون المراهقـات ويستهويهم التفـريـش والمجامعـة فـي الطيظ وكن البنـات سعـيدات جــداً بتلـك المتعـة الجسدية والتي تتم فـي وجود أمهم وتحت رعـاي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå